أريد الزواج بالثانية ؟؟؟؟ وش رايكم ؟؟ - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2010, 08:55 PM
  #1
الموحد لله
عضو مميز
 الصورة الرمزية الموحد لله
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 847
الموحد لله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maimai مشاهدة المشاركة
اولا مشكور على الخطبة العصماء اخي الكريم ... هل ترى بكلامي اني قلت ارتكب المحرمات واستفتي قلبك ؟؟ .. يا استاذي الدين يسر وليس عسر وهناك من الناس من يتفنن في خلق المحظورات ... وأنا يا سيدي بكرر كلامي وبقول في الحلال ما علي من المفتيين ... اللي يقول لك لو امرأة رفعت صوتها بزوجها تاثم وترى أن ان نساء الرسول والصحابة كانت تناقش وتحتد وترفع صوتها .. هذا شو تقله ؟؟؟
يا استاذي هناك الكثير ممن ينظرون نظرة احادية ضيقة للدين ويجعلون استشهادهم بآيات الله ما يبرر وجهة نظرهم ليس الا ...
مرة اخرى وثانية وثالثة ليس كل ما تخوف به المرأة حقيقي .. هناك رغبة بهيمنة الذكر ولا اقول الرجل لأن الرجال الحقيقين لا يالو جهدا في رفعة زوجته ...
أشكرك على شكرك
لكن ما أدري قولك (عصماء) تطنزين أو تمدحين , لكن نحسن الظن , وجزاك الله خيراً
أنت لما قلتٍِ : ما عليك من المفتين استفت قلبك ؟ كلامك عام وما قلتِ في الحلال ولافي الحرام.
لكن لما رديت عليك , قلتي أقصدالحلال ..
وبعدين ما دام تقولين ماعليك من المفتين ؟ فكيف عرفتِ أن هذا الشيء حلال إلا بالمفتين ؟
وبعدين استدلالك فيه ما فيه , يعني إذا الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تناقشه وسكت
فهو الذي قال : (" لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله , فإنما هو عندك دخيل , يوشك أن يفارقك إلينا ")
وقال عمر بن الخطاب في المسألة نفسها : (( قد خاب من فعل ذلك منكنّ وخسِرَتْ ، أفتأمَنُ إحداكنّ أن يغضب الله عليها لغضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فإذاً هي قد هلكت ؟)000فتبسّم رسول الله -صلى الله )) وتبسمه إقرار له على قوله , ولو كان كلامه خطأ لأنكر عليه قوله
فهذا قول للنبي صلى الله عليه وسلم وإقرار له , والقول والإقرار مقدم على مجرد فعل إمهات المؤمنين...وهذا باتفاق علماء أصول الفقه ..

وعلى الرجل والمرأة جميعاً أن يحترم كل منهما الآخر ولا يرفع صوته على صاحبه , فالدين الخلق ...
ورفع الصوت ليس من حسن الخلق لا للرجل ولا للمرأة , لكن مادام أن الرجل قوام على المرأة فينبغي أن تحترمه كما تحترم أباها , وينبغي للرجل أن يحترم امرأته كما يحترم أمه
على العموم هذا خروج عن الموضوع سببه تبيين معنى (استفت قلبك)

وصحيح كلامك الرجال الحقيقيون هم الذين لا يألون جهداً في رفعة زوجاتهم
وتقبلي تحياتي ..
__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)

التعديل الأخير تم بواسطة الموحد لله ; 12-09-2010 الساعة 09:18 PM
قديم 12-09-2010, 09:43 PM
  #2
maimai
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 521
maimai غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموحد لله مشاهدة المشاركة
أشكرك على شكرك
لكن ما أدري قولك (عصماء) تطنزين أو تمدحين , لكن نحسن الظن , وجزاك الله خيراً
أنت لما قلتٍِ : ما عليك من المفتين استفت قلبك ؟ كلامك عام وما قلتِ في الحلال ولافي الحرام.
لكن لما رديت عليك , قلتي أقصدالحلال ..
وبعدين ما دام تقولين ماعليك من المفتين ؟ فكيف عرفتِ أن هذا الشيء حلال إلا بالمفتين ؟
وبعدين استدلالك فيه ما فيه , يعني إذا الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تناقشه وسكت
فهو الذي قال : (" لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله , فإنما هو عندك دخيل , يوشك أن يفارقك إلينا ")
وقال عمر بن الخطاب في المسألة نفسها : (( قد خاب من فعل ذلك منكنّ وخسِرَتْ ، أفتأمَنُ إحداكنّ أن يغضب الله عليها لغضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فإذاً هي قد هلكت ؟)000فتبسّم رسول الله -صلى الله )) وتبسمه إقرار له على قوله , ولو كان كلامه خطأ لأنكر عليه قوله
فهذا قول للنبي صلى الله عليه وسلم وإقرار له , والقول والإقرار مقدم على مجرد فعل إمهات المؤمنين...وهذا باتفاق علماء أصول الفقه ..

وعلى الرجل والمرأة جميعاً أن يحترم كل منهما الآخر ولا يرفع صوته على صاحبه , فالدين الخلق ...
ورفع الصوت ليس من حسن الخلق لا للرجل ولا للمرأة , لكن مادام أن الرجل قوام على المرأة فينبغي أن تحترمه كما تحترم أباها , وينبغي للرجل أن يحترم امرأته كما يحترم أمه
على العموم هذا خروج عن الموضوع سببه تبيين معنى (استفت قلبك)

وصحيح كلامك الرجال الحقيقيون هم الذين لا يألون جهداً في رفعة زوجاتهم
وتقبلي تحياتي ..
"صحيح مسلم ج 2 ص 1108ح 1479 ط دار إحياء التراث العربي باب في الإبلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى وإن تظاهرا عليه ( حدثنا هارون بن سعيد الأيلي حدثنا عبد الله بن وهب أخبرني سليمان يعني بن بلال أخبرني يحيى أخبرني عبيد بن حنين أنه سمع عبد الله بن عباس يحدث قال ثم مكثت سنة وأنا أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن آية فما أستطيع أن أسأله هيبة له حتى خرج حاجا فخرجت معه فلما رجع فكنا ببعض الطريق عدل إلى الأراك لحاجة له فوقفت له حتى فرغ ثم سرت معه فقلت يا أمير المؤمنين من اللتان تظاهرتان على رسول الله صلى الله عليه وسلم من أزواجه فقال تلك حفصة وعائشة قال فقلت له والله إن كنت لأريد أن أسألك عن هذا منذ سنة فما أستطيع هيبة لك قال فلا تفعل ما ظننت أن عندي من علم فسلني عنه فإن كنت أعلمه أخبرتك قال وقال عمر والله إن كنا في الجاهلية ما نعد للنساء أمرا حتى أنزل الله تعالى فيهن ما أنزل وقسم لهن ما قسم قال فبينما أنا في أمر أأتمره إذ قالت لي امرأتي لو صنعت كذا وكذا فقلت لها وما لك أنت ولما ههنا وما تكلفك في أمر أريده فقالت لي عجبا لك يا بن الخطاب ما تريد أن تراجع أنت وإن ابنتك لتراجع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يظل يومه غضبان ال عمر فآخذ ردائي ثم أخرج مكاني حتى أدخل على حفصة فقلت لها يا بنية إنك لتراجعين رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يظل يومه غضبان فقالت حفصة والله إنا لنراجعه فقلت تعلمين أنى أحذرك عقوبة الله وغضب رسوله يا بنية لا تغرنك هذه التي قد أعجبها حسنها وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ثم خرجت حتى أدخل على أم سلمة لقرابتي منها فكلمتها فقالت لي أم سلمة عجبا لك يا بن الخطاب قد دخلت في كل شيء حتى تبتغى أن تدخل بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه"

قالت أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت عليّ غضبى ! )) .

فقلت : من أين تعرف ذلك ؟

فقال : (( إذا كنت راضية فإنك تقولين : لا ورب محمد ، وإذا كنت عليّ غضبى قلت : لا ورب إبراهيم )) .

حدثنا محمد بن الحسين حدثنا عبد الله بن موسى وأسود ابن عامر عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث قال دخل أبو بكر على عائشة وهي رافعة صوتها على رسول الله فقال أبو بكر ابنة أم رومان ألا أراك ترفعين صوتك على رسول الله وهم بها فجاء رسول الله بينه وبينها وخرج أبو بكر فقال رسول الله ( أما رأيتني حلت بينه وبينك أن يأخذك )فلما كان من الغد غدا عليهم أبو بكر وهو يضاحك عائشة فقال يا رسول الله أدخلني في سلمكما كما دخلت في حربكما قال رسول الله ( قد فعلنا ) // إسناد صحيح

هل هذه احاديث صحيحة ام انها مدلسة يا استاذي ؟؟

هذا نبي الله واشرف الخلق وليس اي رجل في العالمين يصبر على زوجاته .. فهل تريدني ان التفت لفتوى من اي كان بعد هذا استاذي الكريم ؟؟؟

أم ان المفروض اذاعة الأحاديث والمواقف التي تفسر لصالح الرجل فقط ؟؟؟

وان كانت الحور تقول لا تؤذيه فالله سبحانه لا يرضى الأذى للمرأة ... ولكن هل تبرز الاحاديث التي تبرز ذلك ؟؟؟
قديم 13-09-2010, 01:10 AM
  #3
الموحد لله
عضو مميز
 الصورة الرمزية الموحد لله
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 847
الموحد لله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maimai مشاهدة المشاركة
"صحيح مسلم ج 2 ص 1108ح 1479 ط دار إحياء التراث العربي باب في الإبلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى وإن تظاهرا عليه ( حدثنا هارون بن سعيد الأيلي حدثنا عبد الله بن وهب أخبرني سليمان يعني بن بلال أخبرني يحيى أخبرني عبيد بن حنين أنه سمع عبد الله بن عباس يحدث قال ثم مكثت سنة وأنا أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن آية فما أستطيع أن أسأله هيبة له حتى خرج حاجا فخرجت معه فلما رجع فكنا ببعض الطريق عدل إلى الأراك لحاجة له فوقفت له حتى فرغ ثم سرت معه فقلت يا أمير المؤمنين من اللتان تظاهرتان على رسول الله صلى الله عليه وسلم من أزواجه فقال تلك حفصة وعائشة قال فقلت له والله إن كنت لأريد أن أسألك عن هذا منذ سنة فما أستطيع هيبة لك قال فلا تفعل ما ظننت أن عندي من علم فسلني عنه فإن كنت أعلمه أخبرتك قال وقال عمر والله إن كنا في الجاهلية ما نعد للنساء أمرا حتى أنزل الله تعالى فيهن ما أنزل وقسم لهن ما قسم قال فبينما أنا في أمر أأتمره إذ قالت لي امرأتي لو صنعت كذا وكذا فقلت لها وما لك أنت ولما ههنا وما تكلفك في أمر أريده فقالت لي عجبا لك يا بن الخطاب ما تريد أن تراجع أنت وإن ابنتك لتراجع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يظل يومه غضبان ال عمر فآخذ ردائي ثم أخرج مكاني حتى أدخل على حفصة فقلت لها يا بنية إنك لتراجعين رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يظل يومه غضبان فقالت حفصة والله إنا لنراجعه فقلت تعلمين أنى أحذرك عقوبة الله وغضب رسوله يا بنية لا تغرنك هذه التي قد أعجبها حسنها وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ثم خرجت حتى أدخل على أم سلمة لقرابتي منها فكلمتها فقالت لي أم سلمة عجبا لك يا بن الخطاب قد دخلت في كل شيء حتى تبتغى أن تدخل بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه"
أختي الكريمة ما صنعتي شيئاً وما الجديد في هذا ؟
هذا الحديث فيه نفس قصة الحديث الذي ذكرته أنا , وهو قول عمر , : (( قد خاب من فعل ذلك منكنّ وخسِرَتْ ، أفتأمَنُ إحداكنّ أن يغضب الله عليها لغضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فإذاً هي قد هلكت ؟)000فتبسّم رسول الله -صلى الله )) .
وهذه زيادة فائدة على الحديث الذي ذكرتيه وكلاهما في صحيح مسلم .!!




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maimai مشاهدة المشاركة
قالت أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت عليّ غضبى ! )) .

فقلت : من أين تعرف ذلك ؟

فقال : (( إذا كنت راضية فإنك تقولين : لا ورب محمد ، وإذا كنت عليّ غضبى قلت : لا ورب إبراهيم )) .
لا أدري ما وجه الدلالة في هذا الحديث على ما تقولين قبل ذلك !!
نحن نتكلم عن مسألة رفع المرأة صوتها وإيذائها له
أنت تقولين لا تلتفوا إلى من يحرم ذلك وترين أنه حلال !!
فهل في هذا الحديث ما يدل على أنه حلال !!
وما دام أنك ترين أنه حلال !! فهل هو حلال للمرأة فقط , أما الرجل إذا رفع صوته على زوجته فهو حرام عليه ؟
أعتقد أنك لا يمكن أن تقولين بهذا ؟ فالأمر سيان , رفع الصوت وإغضاب الآخرين ليس مأموراً به ويصل إلى التحريم .
صبر النبي شيء , وحرمة هذا شيء..
النبي صلى الله عليه وسلم , صبر عن أذى المشركين فهل نقول إن أذى المشركين للرسول صلى الله عليه سلم كان حلالاً ؟؟ وصبر عن من قال إنه ساحر فهل نقول إن هذا القول حلال ؟
هذه الأحاديث في أمر وأنتي في أمر آخر ..




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maimai مشاهدة المشاركة
هذا نبي الله واشرف الخلق وليس اي رجل في العالمين يصبر على زوجاته .. فهل تريدني ان التفت لفتوى من اي كان بعد هذا استاذي الكريم ؟؟؟

أم ان المفروض اذاعة الأحاديث والمواقف التي تفسر لصالح الرجل فقط ؟؟؟

وان كانت الحور تقول لا تؤذيه فالله سبحانه لا يرضى الأذى للمرأة ... ولكن هل تبرز الاحاديث التي تبرز ذلك ؟؟؟
أستغفر الله العظيم
أنتي في واد وحنا في واد
النبي صلى لله عليه وسلم صبر على زوجاته , ونحن مأمورون بالصبر أيضاً , وكل مسلم مأمور بالصبر .
وهل في هذا شيء ؟
وهل قال أحد إنه لا ينبغي أن نصبر , هات فتوى في ذلك ؟
ومن قال لك إن أحداً من المفتين قال بأنه لا يجوز الصبر ؟
وإذا قصرت المرأة في حق زوجها فهل قال أحد لا تصبر عليها ؟؟ وهل نقول فعلها لا بأس به ؟
أنتي أختي الكريمة خرجتي عن الموضوع وذهبتي إلى مسألة الصبر ؟
الصبر مطلوب , لكن ما حكم الفعل ؟
أما الحور فنعم تقول لا تؤذيه , والله لا يرضى الأذى للمرأة ؟
وهل أنا قلت : إن الله يرضى الأذى للمرأة ؟
وهل أنا جوزت الأذى للمراة ؟
ومن قال بجواز ذلك
ومتى أصلاً تكلمنا عن هذا ؟
__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)

التعديل الأخير تم بواسطة الموحد لله ; 13-09-2010 الساعة 01:18 AM
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:23 PM.


images