.. اولا مبــــروووك الخطبة .. والله يتمم لك على خير ..

.. طيب أطلب من امها انها تدعوها لزيارتها في بيتها ( بيت امها ) .. وتكون انت موجود هناك من غيــر ما خطيبتك تعرف ..

.. وكلمها وقل لها كل الا بخاطرك .. وعاتبها على المكالمات الا ما ترد عليها , وكلمها تفاهم معاها على التصرفات الا مو عاجبتك فيها ..

.. والا فضل انكم تجلسوا لوحدكم من غيــر أمها .. يعني تكون متفق مع امها انك ودك تتفاهم معاها لوحدكم ..

.. اعتقد هذا أنسب حل , خصوصا انه خطيبتك ما ترد عليك , وأنك يمكن تستحي تزورها في بيتها ..

.. طمنا عليك ,,

__________________

أهلاً يا أختي وشاكر في البداية لما تفضلتي به في تعقيبك

أتمنى والله يكون للأم مجال ولكن يبدو لي العكس وإنها بعيد عن بنتها بسبب أهل الأب ....

الأم ما حضرت الخطوبة الرسمية ولا الشوفة الشرعية ولا الملكة لانها كانت في بيت أهل الأب

ولما صارت الشبكة ( حفل مصغر في قاعة ) حضرت مثل الضيفة لوحدها ومشت بدون محد يحس فيها

وقت الزفة ، حتى إنه لما غابت عني بعد الملكة وقعدت أتصل عليها وما ترد حاولت اللجوء للأم ودقيت ولا

ردت وبعد كم يوم لما رجعت زوجتي ودقت علي ( من جوال أهلها طبعاً ) قلت لها وينك دقيت عليكي وعلى

فلان وفلانة ولما قلت على أمك ، سألتي بنبرة خوف أو مفاجأة كلمتها ؟ قلت لا بس كنت بسلم عليها

ولا ردت ( سويت نفسي بسأل عن الكل لأني بديت أشك في الوضع ) ! ليش هالأم ماني قادر اوصل لها ؟!

حتى العشا اللي طلعنا له أنا وهي وأخوها وأختها بعد الملكة كنت أتمنى تكون معانا واتعرف عليها

بس شكله فيه أحد اعترض على الموضوع ، وأذكر إنه الأم دقت على بنتها وقت العشا ، وكأني لاحظت

شي من التوتر على البنت وقالت لأمها ( مو وقته ) - أنا طبعاً سويت نفسي ما أدري عن شي ولا سمعت

وهذا الأمر بصراحة مقلقني ، لأن البنت هذي لو هذي طريقتها مع أمها كيف بتكون طريقتها وتعاملها مع أمي

اللي بتكون معنا في نفس البيت ( اللهم إنه كل وحده في دور مستقل ) ...

بالعربي قلت في نفسي إذا ما فيها خير في أمها كيف بيكون لها خير في أمي ؟!

أنا ممكن أتغاضى عن أي شي إلا في حق من حقوق أمي

وهذي برضو أحد النقاط اللي ناوي أتطرق لها وأتكلم فيها مع البنت ....

الأم والله مسكينة ما بينت شي لأن قلب الأم كبير ولا يمكن يصدر منها أي شي يمس ضناها مهما بدر منه

لكن ما نقول غير الله الهادي ، والله يبلغنا رضاهم والجنة يارب ....

و يوضح لي كل الحقائق قبل فوات الأوان يارب .