العفو، وشكرا على اجابتك، انا مسافر ومريض ايضا فستكون فقد لاتكون إجابتي مطولة.
فيه تصرفات كثيرة تدل على أن زوجك صراحة يقدرك يحبك والدليل الكثير من الأفعال الإيجابية اللي تقولينها مثل الهدايا اللي يعطيك اياه، مثل تقبيله لرأسك واعتذاره ومحاولته لتبرير افعاله، إقباله للعلاقة وغير ذلك مما لانعرفه، وسرعان مايؤنبه ضميره، ومجرد أن تبادري مثل محاولتك اليوم للحوار السريع يسعى للتبرير والاعتذار لمعرفته خطئه، ويكابر ويصر لو وجدك زعلانة أو صاده اللي يكره تبقى فيه الروح الانتقامية مستمرة والكلام الإيجابي غير موجود والجفاء هو الأصل مشكلة زوجك مو قادر يضبط تصرفاته وأي كلمة أو حركة ممكن تطلعه عن طوره ويهدم كل الجماليات اللي قدمها. / لا أدري هل الحوار سيكون مفيداً أن اجلسي معه وتتحدثي يافلان أنا وأنت أمام أمر واقع نحن زوجين هذه حقيقة لايمكن الفرار منها هل سنظل دائماً بهذ الصراع!؟ وإلى متى؟ لماذا لا نعيش أقل شيء تحت سلام بعيداً عن قل الاحترام بعيداً عن الصراخ الذي لايليق بزوجين في الثلاثينيات من أجل بيئة صحية لي ولك لماذا نهدر الكثير من الوقت بالزعل والخصام وهو محسوب علينا من أعمارنا من أجل هؤلاء الأبناء اللذين تحبه وأحبهم وهم قطعة من دمائنا ولحومنا يجب أن يعيشوا في جو صحي وبيئة عائلية تكفل لهم النمو النفسي والجسدي الطبيعي قد يجد الأطفال أو المراهقين مرارة في الغفران للوالدين أو احدهما إذا لم يحتويانهم ببيئة أسرية هادئة وآمنة شخصية الطفل يازوجي يتشكل جزء كبير منها بناء على مايشاهده من قبل والديه بطريقة التعامل بينهما وطريقة التعامل معه |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|