الله يكون بعونك
زوجك واحد من هؤلاء
1- بذيء اللسان في كل حين
2- أو يعاني من مشاكل نفسية مثل عدم ثقة بنفسه، أو موقف يتخيله نتيجة سلوكه معك أو يعطيه حجم أكبر من حجمه الطبيعي فيثور، أو نتيجة تراكمات تاريخية حدثت من قبلك ولازال يتذكرها
3- أو يرى أنك لاتعطينه قيمته كرجل وزوج ويشعر أنك تقللين من شأن فيلجأ لمثل هذه الردود.


السؤال الذي يطرح نفسه هو
مانسبة الود والصفاء أو السلام والاستقرار بحياتكم!؟ إذا كانت 70٪‏ وأكثر فهد مؤشر مقبول مبدئياً، لأن في المقابل هناك من تصل نسبة الشقاء بحياته إلى 99٪‏ أو أكثر.
في تفاصيل أيامك الطبيعية بعيدا عن ساعات الخصام هل أنتي مستقرة مرتاحة أم قلقة متوترة حزينة؟
هل حينما يأتي للبيت تتخوفين منه تكوني مرعوبة؟ هل حينما يجلس بجانبك تستحقرينه في داخلك، تندبين حظك أن هذا زوجك!؟ أن أن هذا لايحدث إلا في وقت الخصام!؟
حين يكون مرتاحاً وسعيداً هل يعاملك باحترام يعطيك من مشاعره وتقديره؟
جاوبي لو تكرمتي على هذه الأسئلة وعلى أجوبتك سيكون رأيي.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..