اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشغلتني دنياي
هل ستجد الوقت الكافي لتنام في أحضان زوجتك الدكتورة وتكتب فيها أو تقرأ لها القصائد وأشعار الحب والغزل؟ اذا كان لديك انت الوقت الكافي (وأرجو أن لايكون ذلك على حساب زوجتك الأولى) هل هي لديها الوقت الكافي لمثل هذه الأجواء الشاعرية؟ ولو كان لديها الوقت لذلك 
|
يا أختي الكريمة ! لم هذه النظرة القاسية للأطباء
التي رأيتها من معظم الأعضاء
بأن ليس لديهم وقت، وأحياناً ليس لديهم مشاعر ؟
تعرفين " إبراهيم ناجي " .. شاعر الأطلال الشهير
لا يعرف الكثير أنه كان أخصائياً للقلب !
وعَشِق ممثلة .. لا أود ذكر اسمها هنا
والله .. عندما اقرأ أشعاره .. بالذات قصيدة " الأطلال "
تكاد دموعي تسقط .. من صدق إحساسه .. ورعة تصويره .. وظلام حزنه
هام فيها .. وكتب معظم أشعاره فيها
وأرى قلبه ينتفض .. كالطير الذبيح
على أن أفنى عمره في حبها .. وهي تتمنع عنه .. وتدلل عليه !
بالمناسبة .. هذا الطبيب الشاعر .. مات في عيادته
وهو يضع سماعته على قلب مريضٍ من مرضاه !
فمات الطبيب .. وعاش المريض !
لله خلقه في شؤون .. ورحمه رحمةً واسعة جزاء نبله وإنسانيته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشغلتني دنياي
هل هي تحب الشعر أصلا؟! 
|
للناس فيما يعشقون مذاهب
لا أريد تفصيلها على مقاساتي .. أو تذويب شخصيتها في إنائي
أريدها زوجة حقيقية .. وحسب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشغلتني دنياي
هل حاولت أن تكتب الشعر في زوجتك الحالية؟ هل أعطيتها ما يكفي من القْبل والأحضان؟

|
لا .. وصراحةً لم أعد أتقبل زوجتي منذ رمضان الفائت
لأسباب سوف أذكرها في جواب السؤال التالي .. إن شاء الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشغلتني دنياي
أتساءل.. كيف يعجز فارس الحجاز الذي يمتاز (حسب مارأيناه في المنتدى) باللباقه في الكلام والإكثار من الإطراء والعبارات المنمقه وتقبل وجهات النظر المخالفة بصدر رحب في أن يغير من زوجته ويجعلها كما يريد؟!

|
أروع سؤال على الإطلاق وُجّه لي منذ اشتراكي في المنتدى !
أشكرك عليه من أعماق قلبي !
زوجتي .. ربة منزل جيدة .. وأم ممتازة
لكنها لا تصلح زوجة ! أو أنا الذي لا أصلح زوجاً لها ؟!
أنا لا أريد أن أرسمها بريشتي .. أو أغيرها كما أريد !
لا بد أن نحترم اختلاف الميول والأفكار .. ضمن حدود المعقول
والاختلاف .. سنة من سنن الله .. في خلقه
العجيب أن زوجتي لا ميول لديها واضحة !
والعجيب أنها لا تستجيب بالتحفيز كثيراً ..
ربما تستجيب قليلاً .. ثم تعود حليمة لعادتها القديمة
ولا تثمر فيها الدبلوماسية
ولا ينفع معها سوى القوة !
بعد التهديد .. والوعيد .. وبعد مراتٍ عديدة
تنفذ ما أطلبه منها .. وطلباتي بسيطة للغاية
ولا قيمة للوقت لديها .. أو المال .. أو حتى ما قدمته لها !
عندما يحدث خصام .. أنا الذي أعود إليها !
والخطأ يكون منها .. غالباً !
ولو يستمر لأيامٍ طويلة .. لا تعود
فيها برود وسذاجة .. لم أرَ مثلهما !
كما أن لديها تبلد ذهني غريب .. وغريب جدا ً !
أستغرب من إنسانة تخرجت بمرتبة الشرف
ولا تفقه في تخصصها الأكاديمي .. شيئاً
أنا الذي أعلمها .. رغم اختلاف تخصصي عن تخصصها !
حقيقة ً .. لا أشعر بها زوجةً لي
علاقتنا كأننا زملاء عمل .. وليس حتى أصدقاء !
لا أستطيع أن أشكو إليها .. أو أخبرها بأخباري
لأنها تهتم قليلاً .. ثم لا تهتم !
( لا أعلم أنتن هنا أيها الزوجات يتحدثن إليكن أزواجكن ؟ )
بل عندما تحدث إليها في أمور مهمة .. وأنبهها !
تنسى .. ولا يذكرها إلا تذكيري لها !
ضعفها وخوفها .. الشديدين
أفقدها من فرصٍ كثيرة جداً !
حقيقةً .. صحتها النفسية جيدة
لكنها تبلدها الذهني .. كهذا خُلقت
بالإضافة .. لأشياء أخرى
خلقها ربي .. لا أستطيع تغييرها
أتذكر كلام أخونا " الوحيد " في المنتدى .. بما معناه
أنه قد توجد عيوب في الزوجة .. يستحيل تغييرها
ولا يستطيع الزوج أن يجرح زوجتها .. بذكرها
فيلجأ للتعدد .. وقد صدق !
يعلم الله أني تعبت .. وندمت !
والحديث طويل جداً .. وذو شجون !