المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذاب الورد

والله ماتنلامين أحد يقولك شئ ونتي ماقلتيه شئ يقهررر
لكن انتي خليك كبيره بقلبك بحكمتك الحمدالله انها ماجت في أشياء أكبر
لاقدر الله في طلاق أو شئ ثاني وواضح أن ام زوجك تحبك وتقدرك وتغليك
وزوجك يحاول قد مايقدر يخلي علاقتك بأمه زينه فللذلك ياعمري انسي وأن مانسيتي الدنيا بتنسيك
للذلك أصفحي وسامحي وأنسي وحاولي ماتصيرين تجيبين له الموضوع ثاني مره لأنه بيمل
فالله يوفقك ويستر عليك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حورية(",)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حورية(",)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ديمي*

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حكيم 1

ماذا فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع من أساء لعائشة رضي الله عنها في حادثة الإفك وأساء لسمعتها ثم تاب ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى " وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ "

التفسير :

يقول تعالى " ولا يأتل " من الألية وهي الحلف أي لا يحلف " أولو الفضل منكم" أي الطول والصدقة والإحسان " والسعة " أي الجدة" أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله " أي لا تحلفوا أن لا تصلوا قراباتكم المساكين والمهاجرين وهذا في غاية الترفق والعطف على صلة الأرحام ولهذا قال تعالى " وليعفوا وليصفحوا" أي عما تقدم منهم من الإساءة والأذى . وهذا من حلمه تعالى وكرمه ولطفه بخلقه مع ظلمهم لأنفسهم وهذه الآية نزلت في الصديق رضي الله عنه حين حلف أن لا ينفع مسطح بن أثاثة بنافعة أبدا بعدما قال في عائشة ما قال كما تقدم في الحديث فلما أنزل الله براءة أم المؤمنين عائشة وطابت النفوس المؤمنة واستقرت وتاب الله على من كان تكلم من المؤمنين في ذلك وأقيم الحد على من أقيم عليه - شرع تبارك وتعالى وله الفضل والمنة يعطف الصديق على قريبه ونسيبه وهو مسطح بن أثاثة فإنه كان ابن خالة الصديق وكان مسكينا لا مال له إلا ما ينفق عليه أبو بكر رضي الله عنه وكان من المهاجرين في سبيل الله وقد زلق زلقة تاب الله عليه منها وضرب الحد عليها . وكان الصديق رضي الله عنه معروفا بالمعروف له الفضل والأيادي على الأقارب والأجانب فلما نزلت هذه الآية إلى قوله " ألا تحبون أن يغفر الله لكم" الآية فإن الجزاء من جنس العمل فكما تغفر ذنب من أذنب إليك يغفر الله لك وكما تصفح يصفح عنك فعند ذلك قال الصديق : بلى والله إنا نحب أن تغفر لنا يا ربنا ثم رجع إلى مسطح ما كان يصله من النفقة وقال : والله لا أنزعها منه أبدا في مقابلة ما كان قال : والله لا أنفعه بنافعة أبدا . فلهذا كان الصديق هو الصديق رضي الله عنه وعن بنته .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحكمي

يأ أم نايف تعوذي من الشيطان وأنا أختك أنتي الحين جالسة تعاقبين زوجك وتحاسبيه ومنكدة عيشتك على شئ قد صار وأنتهى وراح والله لايعودها وأنتي قالبه الدنيا على راس زوجك وأم زوجك وأخته تلاقينهم الحين عايشين ومرتاحين ونسيوا السالفة وأنتي جالسة تاكلي في نفسك وفي زوجك وبصراحة زوجك ماقصر معاك أعتذر منك وراضاك بالرغم إني أشوف إن السالفة جت من عند أهل زوجك وحطوها على راس زوجك وشبت النار بينك وبين زوجك ويمكن إن زوجك قال إيه أعرف بالسالفه يمكن أستحى من أمه أو هو قال كلام وهما فسروه بطريقة أخرى وفهموا بطريقتهم إن زوجك بيشهد معاهم هاذي أحيان تصير إن أهل الزوج أو الزوجه يفهموا الكلام بطريقة خاطئه ويفسروه حسب مصالحهم إللي تأيد رأيهم ضد الخصم وأنا أنصحك بأنك تبتعدي عن أي كلام تسمعينه من أهله في سلفتك أو في مشاكلهم الخاصة لاتدخلي نفسك فيهم أبد لابزينة ولابشينة خليهم وإذا سمعتيهم يتناقشوا بمشاكلهم الخاصه أتركيهم وأشغلي نفسك بأي شئ علشان ماتصير أي سالفه ويحطوها براسك أنتبهي في المرات الجاية وحافظي على بيتك وعلى زوجك ترى أبو عيالك مايتعوض وشكله طيوب وإبن حلال ويحبك ومايرضى فيك إنتبهي عليه زين الرجل يصبر ويصبر ولاكن إذا أنفجر بركانه ماعاد يخمده شئ وأنتي مرتاحة ومبسوطة معاه ماشاء الله تبارك الله فلاتنغصي حياتكم بسبب مشاكل تافهه وقد أنتهت إنسيها وإللي ظلمك الله بياخذ حقك منه وربنا ماراح يضيع حقك منهم وعيشي حياتك وانبسطي وروحي مع زوجك مو يوم وطني إلا يوم خاص لكم وأفرحي وأسعدي نفسك وزوجك وأرمي بأي شئ ينغص حياتك وراء ظهرك وفكري في المستقبل وأتركي الماضي وفي أي لحظة تتذكري السالفة الماضية أستعيذي بالله من الشيطان الرجيم واستغفري الله وأشغلي نفسك بأي شئ حتى نفسيتك ترتاح الله يريح بالك وينزع مافي قلبك
من حزن وغل وقهر ويصرف عنك كل تفكير سيئ يارب .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحابة الصحراء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي زوجتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ

يا أم نايف:
إن شعور الغضب والحقد داخلك لن يضّرك إلا أنتِ فقط من حيث نفسيتك وصحتك، ولن يضر غيرك.
يا أم نايف:
الرسول صلى الله عليه وسلم أُوذي كثيراً، لكنه قال أخيراً (اذهبوا فأنتم الطلقاء).
يا أم نايف:
1) أرجوك قولي لزوجك وأمه وأخته الليلة ما قاله يوسف عليه الصلاة والسلام لإخوته (لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم).
2) كرري قول الله تعالى (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).
3) إن شعرتِ بالغضب منه ومن أهله فنفّسي عن مشاعرك العدوانية والغضبية على الورق، ثم احرقيها بعد الكتابة.
4) أكثري قراءة القرآن الكريم، والزمي الرقية الشرعية، والاستعاذة من الشيطان الرجيم؛ لأنه يتتبّع الإنسان عند الغضب كي يؤذيه، فاحذري.
5) كوني على طهارة دائماً.
6) لا يطول عضبك، ويصبح الأمر ضدك، وتخسرين زوجك وذريتك، وتفتحين باب الشماتة بك.
7) اقرئي في قصص العفو والحلم كثيراً.

:::
أخوك في الله/ حاتم بن أحمد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب عصفور