أن أكلمك و أحادثك إنس الموضوع تكفى أنا ماودي و بعد إلحاح و إصرار كلمتها أول مكالمة و لكنها لم تستطع الإستمرار فكانت مرتبكة جداً و سكرت السماعة واعتذرت لي بعدها و تأسفت تقول من غير شعور و أنا كنت أحس من كلماتها القليلة الإرتباك و الخوف تقول أنا ماني متعودة و لاعمري كلمت أحد في حياتي و أنا أحس إذا كلمتك أني ارتكب جريمة و أخون أبوي اللي عطاني الجوال و بعدها كلمتها للمرة الثانية و الأخيرة علماً أنا كنا كلنا مرتبكين في بداية الأمر إلا أني مالبثت إلا أن منحت نفسي الثقة وأخذت أتكلم و أتكلم معها وصار الوضع عادي و لكن بعدها قالت (عن طريق الرسائل طبعاً) إنسى الموضوع تكفى أنا أحبك و ماودي أزعلك وتقول أنا استخرت ربي و لا ارتحت للمكالمات بعدها زعلت عليها و ضقت نفسياً لرفضها الغير مبرر و حاولت معها بالترغيب و الترهيب و الكلام الحلو و المدح و دائماً أسأل عنها و أهدي لها و نتبادل الرسائل بين بعضنا عن طريق أخواتي علماً بأني أحبها حد الجنووووووون و هي كذلك تحبني حد الموووووت و مرتاحة معي بس ماني دار ي ليش ترفض تكفووووون ساعدوني في هذي المشكلة علماً بأن زواجنا بعد سنة بإذن الله و أنا مشتاق أسمع صوتها لأنه يريحني و البنت تخجل مني كثير فكيف أعودها وهي إلى الآن رافضة أكلمها و دايم تقول انسى الموضوع ... ولك مني جزيل الشكر و العرفان.
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|