عموما، من أكثر أمور الحياة التي تزرع القلق في حياة الإنسان أمر الزواج.
و لكن إليك الخطوات المريحة في القرار على الزواج:
1. السؤال عن الخاطب قدر المستطاع و من ناس قريبين منه و أمناء.
2.إستشارة العقلاء من أهلك.
3. معرفة أنه لن يأتيك زوج مفصل على أحلامك.
4. الاستخارة و تكرارها (ولم أضعها في الأخير لأنها أقل أهمية، بل هي أهمها ولكن لإن الإستخارة تأتي إعترافا منك بإنه بعد أداء كل الأسباب فالله عز وجل هو الذي يكتب الخير لنا و يعلم مافي الغيب)
و يظل القرار صعبا.
اللهم يسر أمرها و اكتب لها مافيه الخير في الدنيا و الآخرة
أشكرك على الخطوات .. بالفعل معاك حق .. انا انسانه واقعيه و ما عندي مواصفات معينه لزوج المستقبل.. بس كنت أكيد دوم أفكر انه الإلتزام بالدين و الرزانه أهم شي.. وهذي المواصفات في خطيبي .. يعني الحمدلله .. أدري انه اللي الله كاتبه بيصير .. واستخرت أكثر من مره ولله الحمد .. بدون أن أرى أي رؤي .. ولكن كنت أصحو منشرحة الصدر .. وأحس بسعاده غامره ..
بالنسبه للإستشاره والسؤال عنه .. هذا الموضوع انتهينا منه خلاص .. لأن الخطبه تمت ..
اخيتي ..
بعض الروايات إن لم يكن اغلبها تقول بأن الرسول الاكرم عليه افضل الصلاة والسلام وهو قدوتنا كان يصغر السيدة خديجة بسنوات كثيرة فكيف بك انت وهو يصغرك بعام فقط .. فلا تخشي شيئا ..