السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي واخواني في الله .... عندي موضوع لصديقة لي واريد منكم جميعا المشاركة حتى تهتدي هذي المسكينة الى ما تفعل ؟؟؟؟؟
فالموضوع هي انها احبت شاب عن طريق النت ووافق مزاجه مزاجها وعقلها في كثير من الامور وهو كذلك احبها وعرض عليها الزواج وهي الان خائفة لا تستطيع ان تتركه وفي نفس الوقت تخاف انه في يوم من الايام يعايرها انه تعرف عليها من خلال النت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما رأيكم ؟؟ هل تتم الزواج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو من الجميع المشاركة وبسرعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وشكرا لكم

والله الموضوع ما يحتاج لاجهد ولا تفكير00ألم يرشدنا نبينا ورسولنا وحبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كيف نتعامل مع هذه المشاكل حيث قال (( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير))

وحقيقة اذا مستقيم على دين الله وذو خلق أيضا فوالله لقد دخلت جنة الدنيا ,, اما اذا كان مضيع لحقوق الله عاصي فوالله انه نار الدنيا ,, فقد حقوق الله فهو لحقوق غيره أضيع 000فتأملي كلامي رحمك الله 000
واتركيك من التعارف بهذه الطريقة المحرمه فوالله لن يتشرف الرجل أن تكون زوجته عبر الإنترنت 000
كيف سمحتي له أن بل لنفسك ان تتحدثي مع غريب وغير محرم ,,ألا تراقبين الله فوق سبع سماوات ,, أين الخوف من الله ,,أتضمنين نفسك ,,,

اتق الله 000000000000

السلام عليكم

اختي وعزيزتي سفينة الاحلام

ارى ان من يستطيع ان يحكم الحكم الصائب الذي لا غبار عليه هي صديقتك

فقط...

هي التي تحدثت اليه وهي التي تعرفه تماما وتعرف كرم اخلاقه و سمو مبادئه وقيمه التي عادة ما تكون منهاجا له ..

فان كان يتمتع بدين وخلق ومكارم اخلاق عالية من نخوه ونشامة

و كرم الاصل و السمو بالتفكير الى معالي الامور والجدية والمسئولية

لا الى الشكوك وسفاسف الامور فلتتوكل على الله طالما هي تعرفت عليه وانتهى الامر ..

اما اذا لم تكن قد تعرفت وحبت في هذه الحاله نحذرها بعدم التهور والبعد عن الحرام اما الان وقد حصل ما حصل ما عليها سوى اتباع ما قلته لها

_مع المداومه على الاستغار والتوبه وذكر الله_

فان توفر فيه ما يشجع على الاقترن به فلتتوكل على الله وان لم يكن به ما

يؤهله لأن يكون زوجا صينا، لينا، رجلا شهما، كريما ففي هذه الحالة تبتعد

عنه وتنسى حبه وتقفل الجهاز وتتوب وتستغفر وتطلب من الله العوض.

__________________

هذا حب شيطاني
مهما طال الزمن رايح ينتهي هذا الحب فنصيحتي ان لا يتم هذا الزواج بهاذه الطريقه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم اخواتي واخواني في الله على اهتمامكم
الاخ زاجر بارك الله فيك واشكرك على مشاركتك

ashwaq اشكرك على مشاركتك وصديقتي عندما عرفتني الموضوع رفضته في البداية ولكنها اوضحت لي انه انسان عقله متزن في تفكيرة يتمتع بكثير من صفات الشهامة والمرؤة فلحظتها احترت في امري معها ادعو الله لها ان يهديها لما فيه الخير

إلي حصل حصل وهي أتعرفت عليه ليش وكملت معاه وأحبته إذا كانت خايفة تتزوجه .

وبعدين مادام زواج وحلال ليش تقولوا لا يتم الزواج بالعكس مادام يحبها وهو طلب فالله يوفقهم ويستر عليهم ويغنيهم بحلاله عن حرامه .

انا اشوف بالعكس كيف تتزوج واحد تاني وهي قلبها مع غيره ومافي أحلى من الزواج عن حب وإذا احترتي فمافي حل أحسن من الاستخارة صلاة الاستخارة .

ملحوظة شبابنا اليوم مو مثل أول بالعكس أنا اخويا مصمم ما يتزوج غير وحده يعرفها والانترنت مو حرام لكن هو طريق للمعصية يجب تجنبه ولكن أعيد واقول ماحصل حصل تتزوجه وربنا يسعدهم

الصراااااااحه الحب هذا ما راح اطول ، فحرام اتظيع نفسها معاه، هذي نصيحتي وعاد اهيه عليها الاختيار


سلاااااااااااااام

أتوقع ان صديقتك لازالت في أول صباها ولسا في أول الطريق وما فعلته كان وسيله لملئ وقت الفراغ اللي عندها فقط لا غير .
لأنه العاقله التي تبحث عن زوج يسترها ويصونها لا أتوقع ان تلجأ الى مثل هذه الأساليب .

لكن انا عندي سؤال اذا ممكن ؟
كيف عرفت انه يحبها ؟ وكيف عرفت اخلاقه وأصله وطيب معاملته ؟
عن طريق الكلمات ؟ معقوله تصدق هالكلام؟
اذا كان كذلك فهي أكيد تخدع نفسها

وذا كانت خايفه يعايرها بيوم من الايام أنه تعرف عليها عن طريق النت ليش تعرفت عليه وحبته من الأصل ؟والأهم كيف ممكن تضمن انه مثل ما تعرف عليها يتعرف على كثير غيرها وهذه مشكله من اهم مشاكل العصر وهذا المنتدى الجميل ملئ بمثل هذه القصص والشكاوى التي تدمع لها العين

انا رأي ترفض وتنسى والله يعوضها أحسن ويبقى مجرد رأي وهي حره في اختيارها

ارى عدم الاقدام على الزواج لانه راح يتغير رايه فيها

فالذي بينهما ليس حبا حقيقيا لانه كيف يحب من لم يره؟؟؟

ولو كان راى وتقابل ايضا اذا كانت طريقة التعارف غير معترف بها في مجتمعه فمستقبل زواجهم سيكون على خطر

عاوزة كلمة حق وبصراحة انا مش مرتاح للجدع بالمرة

لان الموضوع غلط من اولة
وطبعا كلام الاستاذ زاخر كلة صح ويعطية الف عافية ولكن هيهات هيهات

يا عالم انتوا لية مش عاوزين تصدقوا انكم فى نهاية القرن الواحد والعشرين