السلام عليكم ورحمة الله
اهنكم على هذا الموقع الرائع واحب أن اعرض عليكم مشكلتي وهي كالتالي
انا تزوجت منذ اسبوعين وقد تمت عملية الدخول بسلام بعد محاولتين فاشلتين كانت زوجتي فيهما مضطربة قمت فيهما بايقاف المعاشرة الزوجية بعد أن شعرت زوجتي بآلام شديدة وفي المرة الثالثة تمت العملية بنجاح من دون أن تشعر بأي شيء مما جعلنا نحمد الله على أن تم كل شيء كما خططنا له وكما تدارسناه سويا قبل الزواج .
ولكن عندما رغبنا ان نمارس الحب مرة اخرى عادت الآلام لزوجتي رغم انها تحاول ان تسترخي قدر الإمكان ولكنها دائما تشعر بالعصبية عندما تعلم أن وقت الإيلاج حان رغم أنها هي التي تحدد هذا الوقت وعندما اقوم بالإيلاج ........تبدأ الآلام وأشعر بأن الطريق مسدود واستمر الأمر على هذا الحال واستشرنا طبيبة نسائية وصفت لها أن تأخذ حبة (Profenid ) قبل المعاشرة بنصف ساعة لترخية الأعصاب وإراحتها وذلك لمدة يومين أو ثلاثة حتى تتعود على الأمر واذا استمر الامر بعد ذلك ستقوم بوصف مهدئات لها وفعلنا ذلك وتم الأمر بنجاح ولكن اتتها دورتها الشهرية في اليوم التالي وبعد ان طهرت قمنا بالممارسة وعدنا لنفس المشكلة فطلبت مني ان اضغط عليها حتى لو تالمت ولكنني لا استطيع ان اتحمل ذلك وانا اراها تتألم وعندما افعل ذلك اجد مقاومة شديدة في الداخل وهي تحاول ان تسترخي قدر الامكان ولكنها تقول لي انها لا تستطيع التحكم بأعصابها فهي تشعر بالوجل عندما تعلم أن الإيلاج سيبدأ .
هي لا تريد أن تتناول البروفنيد لانه يسبب الام المعدة لها وقد شرحت الامر لوالدتها فقالت ان الامر طبيعي ومعظم النساء يعانين هذه المشكلة حتى يلدن الطفل الاول وبعدها يتحسن الامر لان المهبل يتوسع بعد الولادة . فهل هذا الامر صحيح ؟
ملاحظة انا استعمل جيل مطرٍ وهي تستعمل جيل مطهر قبل المعاشرة يساعد على تليين جدران المهبل.
ارجو الاجابة من من مر بهذه التجربة ومن الدكتور سوبر فادي وشكراً