السلام عليكم
في مثل هذا اليوم كنت اقف علئ شباك غرفة نومي و كان عيني تراقب الماره في الشارع و كنت دائما تقع عيني علئ جاري المتزوج حديثا و كنت ارئ السعاده تطاير من عينيه و ارقب خطواتهما حينما يخرجا من منزلهم و الابتسامه ترسم وجههم و كنت اقول مهم فيه اتي الي و كنت اسرح في خيال تنسج المستقبل و الحاضر و كيفة التعامل مع المخلوقه الساحره التي سوف تصبح جزء الاهم في حياتي فقد ربط كل شي في حياتي بها فلم كنت اقبل الاعداد الفرديه في حياتي بعد دخولها حياتي ، بنيت ثم بنيت ثم بنيت وانا لا زلت امام الشباك و الامواج تتقاذف فيني في كل ارجاء المنزل
وفي لمحه اغلقت فيها عيني ليمر عاما فاذا لا زلت واقف امام نفس الشباك ولكن ليس نفس الشاب الذي كان يقف امامها قبل عاما تتقاذف فيه الاحلام كا الامواج واللحبه تكدط في و لدرجه اني لا اتعرف علئ نفسي حينما صورتي من مراة الشباك و الخالق وحده يعلم متي اخر مره لمس الماء جسدي ولم التزم بصلاه منذو ان طلقتها فجلد الذات يخاذ معظم وقتي
الحياه لا معنئ لي فقد توقف دقات الزمن و الدقائق و الساعات و الايام لم تعد تحسب بالارقام بل الاحساس بلا مبالاه فطلقتها و اطلق حكم حياتي صفارته فلست حزينا لانها كانت الزوجه الصالحه فلا والله لا اتمنئ لاحد بل لاني احبتها بكل تفاصيل حياتها فقد فقد شاركتها حياتها و حلمت معها بل تعد الامر الحاضر واكون معها الذي لا اعرف عنها شي فلقد كذبت علي بكل شي
قعد بساعات في غرفة نومي ابكي بحرقه فاوالله لم ابكي هكذا حينما مات والدي و حينما انتهي اقول معفول تبكي لانسانه ما تسوئ شي فقد شوهت سمعتك حينما كانت بعصمتك و و زادت معيار تشويها حينما طلقتها فا ادعت انها لا زالت بكر و ان لست رجلا و اني سكير و الحشيش لا يفارق جيبي و الله اشاهد علي كذبها و فوق هذا كله فهي لا تفارق خيالي و احلامي و اريد ان اردها لعصمتي فلا اريد انسانه اخرئ في هذا الكون فحينما علمت انها بضيقه سارعت و ارسلت لها مبلغا من المال مع التعهد لشخص الذي سوف يوصل لها المبلغ بان لا يخبرها انه مني و لكن لا استطيع ارجاعها لسباب عده
احس اني تعبت تعبت تعبت فا انا اكتب هنا لان لاحد يسمعني و يفهمني . فهي عايشه حياتها و مبسوطه
وللقصه بقيه