السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله لكم وحشه

يا جماعه ودي استشيركم وما خاب من استشار

الموضوع وما فيه .....

زوجتي الاولى عندها ظروف هاليومين وومكن يطول الموضوع شهر او أكثر ,, ويحتاج مني الظرف هذا البقاء وياها ...

المشكله يا جماعه في المحترمه الثانيه زعلت وقالت مب من حقك وانا بعدني عروس تتركني بروحي ,,

قايل لها مب تاركج طول اليوم ولكن بحاول أمر عليج بنهار وبعد أنا معلمج ومعلم اهلج بهذا الشيء من البدايه أنه

اذا احتاجت زوجتي الأولى بقائي وياها لاسباب معينه وعلمتهم هذه الاسباب أو أحتاج الموضوع سفر وياها ترى

باخذها وبسافر ,,, قلت لها وافقتي أنتي واهلج حق شو تغيرين رايج لحين ؟؟؟؟

ردت لا أحنا تونا وزوجتك بإمكانك تخليها بيت أهلك عند أمك

أنا بصراحه طنشتها ولكن اللي قاهرني منها من صبح وهي طرش مسجات عن ظلم والعدل

حسستني ظالم

أبغي رايكم أطنشهها لين ما تتعب وتسكت

__________________

الحمد لله على كل حال

برأيي أن موضوعك يحتاج فتوى شرعيه
تشرح فيها ظروف زوجتك الأولى وحاجتها للبقاء معها
وماذا عليك أن تفعل بالمقابل لزوجتك الثانيه لتعوضها عن غيابك .

الله يجزاك خير أخوي بو حكيم

ولكن فتوى شرعيه حق شو ؟؟؟؟

اذا سالفه تحتاج فتوى معنى ذلك حسب فهمي ممكن يكون في الموضوع حلال وحرام وظلم مب ظلم (( مثل المدام ما تقول )) ؟؟

__________________

الحمد لله على كل حال

هل يجوز للزوج أن يذهب إلى زوجته الثانية في يوم الأولى للاطمئنان عليها ، لأنها مريضة؟


الحمد لله
خروج الزوج من بيت صاحبة النوبة ودخوله بيت الأخرى فيه تفصيل :
أ- فإن كان ذلك في النهار ، وكان عماد القسم في الليل ، فإنه يجوز للحاجة ، كوضع متاع ، وتسليم نفقة وتعرف خبرٍ ، وعيادة ، ونحو ذلك ؛ لحديث عائشة رضي الله عنها قَالَتْ : (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُفَضِّلُ بَعْضَنَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْقَسْمِ مِنْ مُكْثِهِ عِنْدَنَا ، وَكَانَ قَلَّ يَوْمٌ إِلَّا وَهُوَ يَطُوفُ عَلَيْنَا جَمِيعًا ، فَيَدْنُو مِنْ كُلِّ امْرَأَةٍ مِنْ غَيْرِ مَسِيسٍ ، حَتَّى يَبْلُغَ إِلَى الَّتِي هُوَ يَوْمُهَا فَيَبِيتَ عِنْدَهَا ، وَلَقَدْ قَالَتْ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ حِينَ أَسَنَّتْ وَفَرِقَتْ أَنْ يُفَارِقَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، يَوْمِي لِعَائِشَةَ . فَقَبِلَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهَا) رواه أبو داود (2135) وقال الألباني في صحيح أبي داود : حسن صحيح .
ويجوز للزوج أن يستمتع بزوجته عند دخوله عليها ، بغير الجماع ؛ لقول عائشة رضي الله عنها : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل عليّ في يوم غيري ، فينال مني كل شيء ، إلا الجماع ) حسنه الألباني في "إرواء الغليل " (2023) .
وينبغي له أن لا يطيل المكث عندها ، فإن أطال قضى لصاحبة النوبة .
ب- وأما الخروج للزوجة الأخرى ليلا ، فلا يجوز إلا لضرورة ، كمرضها المخوف ، وشدة الطلق ، وخوف النهب والحرق ، فإن أطال المكث قضى لصاحبة النوبة .
قال ابن قدامة رحمه الله : " وأما الدخول على ضرتها في زمنها :
فإن كان ليلا لم يجز إلا لضرورة , مثل أن تكون منزولاً بها (أي حضرها الموت) , فيريد أن يحضرها , أو توصي إليه , أو ما لا بد منه , فإن فعل ذلك , ولم يلبث أن خرج , لم يقض . وإن أقام وبرئت المرأة المريضة , قضى للأخرى من ليلتها بقدر ما أقام عندها .
وإن خرج لحاجة غير ضرورية : أثم . والحكم في القضاء , كما لو دخل لضرورة , لأنه لا فائدة في قضاء اليسير .
وأما الدخول في النهار إلى المرأة في يوم غيرها , فيجوز للحاجة , من دفع النفقة , أو عيادة , أو سؤال عن أمر يحتاج إلى معرفته , أو زيارتها لبعد عهده بها , ونحو ذلك ; لما روت عائشة , قالت : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل علي في يوم غيري , فينال مني كل شيء إلا الجماع) وإذا دخل إليها لم يجامعها , ولم يطل عندها ; لأن السكن يحصل بذلك , وهي لا تستحقه .
فإن أطال المقام عندها , قضاه" انتهى من "المغني" (7/234) باختصار.
وبناء على ذلك : فإن كان ذهاب الزوج إلى بيت زوجته في غير نوبتها ، نهارا ، لما ذكرت من الاطمئنان عليها ، فلا شيء عليه في ذلك ، وينبغي ألا يطيل المكث عندها إلا للضرورة .
وإن كان ذلك ليلا ، لم يجز الذهاب إليها إلا عند الضرورة كاشتداد المرض ، أو بإذن صاحبة النوبة ، فإن أطال المكث قضى من ليلة الأخرى بقدر ما جلس عندها .
والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب - محمد صالح المنجد

ابو خليفه

اول الغيثه قطره


ابو خليفه مفكر كل الزوجات زعلهم مثل لوجين صمت ودموع


كنت تزعل وتقول صمتها قاتل

اشبع االآن مسجات وكلام ووووووووووووووووو



الله يعين اللي متزوج اثنتان


الغيره كبيره من الثانيه لان تعرف ان قلبك مع لوجين وعقلك وروحك


مسكينه الثانيه لان النهايه معروفه


استحمل اللي يجري لك


وانا اقول بما ان لوجين الحمد لله رب العالمين حامل وعندها ظرف قوي كما تقول


فالافضل تفضل معاها خوفا عليها وعلى البيبي لا سمح الله ييصير شي


وجودك مهم جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا هذه الفتره

اقلب المعادله حينها ستعرف هل انت على صواب او لا

مثلا لو تعرضت زوجتك الثانيه لنفس ظروف الاولى بعد انتهاء ظرف الاولى

هل ستبقى معها كما هو بقائك مع الاولى

ارى ان تأخذ زوجتك الاولى عند امك وتأتيها في ايامها ( تجنبا لظلم الثانيه )

التعدد ليس سهلا ابدا ابدا

__________________

من أولها.... ايه هو ظلم و ما يجوز

اذا خايف كثير خلي لوجين ببيت اهلك و بكذا تكون مطمن عليها....

و الثانية و الله المسكينة يكون بعونها

__________________
لاتضع كل أحلامك في شخص واحد ...ولاتجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كان صفاته ولاتعتقد ان نهاية الأشياء هي نهاية العالم
فليس الكون هو ماترى عيناك

[img]http://im33.***********/edShu.gif[/img]

انا ماعرف وش ظرف زوجتك الاولى الي بيخليك تترك العروس شهر او اكثر

تبي تحاول تروح لها بيومها بس بالنهار لمدة شهر او اكثر

تحاول يعني ممكن تروح وممكن ابد ماتروح ولمدة شهر

وتبيها ترضى !

لو خليفه اولا مبارك حمل لجين الله يتمم لها على خير (انا خذت على كلام مفارق و ان شاء الله كلامها يكون صحيح)...

بما انك ما شرحت الظرف شو بالضبط فما اقدر اساعدك... اتصل الأوقاف و اسألهم و اشرح ظرف لجين بدون مبالغه و اسألهم علشان الشق المايل يا بوخليفه...

الله يسعدكم اجمعين...

أشوف يا اخ أبو خليفة انه بما انك طرحت الموضوع هنا وترغب برأينا فمن حقنا نعرف الظرف اللي يستدعي بقاءك عند لجين .. ما مدى صعوبته ومدى حاجتها لك .. وهل تستطيع والدتك (طول الله بعمرها) صحيا أن تلازم لجين .

ونقطة ثانية .. اتذكر بأنك كنت اشترطت على الزوجة الجديدة قبل الزواج ... عندما طلبتها وقبل أن توافق على الزواج منك وضحت لها الظروف وحذرتها بأنك ربما تحتاج لأن تسافر بلجين . أتوقع بأن لهكذا شرط دور في الحكم الشرعي

بكل الأحوال ما أتوقع بأنك ستكون ملازم لبيت لجين انما مضطر للتواجد بيومها كامل وجزء من يوم الثانية .. وبالتالي تستطيع تعويص الوقت اللي أخذته من أيام الجديدة لما ينتهي الظرف الحالي هذا إن لم يكن لك الحق نظرا لشرطك وتوضيحك قبل الزواج

__________________