تحملوني أشوي بكثر أسألتي الله أعلم بحالي إني لست سعيدة مع زوجي وأقول لكم دايم إن زوجي مايهتم في فأنا ذلحين متخذه أسلوب في تعاملي مع زوجي إن جا من العمل أجهز له الغدا وأقدم له القهوة له بس خدمة ولاأسولف معه ولاأناقشه في شي وإن راح مشوار أو طول ماهو في العمل أو أوف لاأكلمه ولاأسأل عنة ولاأرسل له مبعدة عنه فهل هاذا الاسلوب يمكن يفيد معه إن الله في عون العبد مدام العبد في عون أخيه

روابط المشاكل السابقة :

متضايقه من عدم أهتمام زوجي بي

أتعبني أهمال زوجي

__________________

عذرا يا اختي مشكلتك مو واضحة
أسلوب التطنيش اللي اتبعتيه مع زوجك رد على ماذا بالتحديد ؟
هل هو متعلق بمشكلتك بأنه يفشي أسرارك لأخيه ؟ أم ان الأمر متعلق بشيء آخر ؟
ارجو التوضيح حتى يستطيعوا الاعضاء مساعدتك

__________________
.
.

استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه

أختي الكريمة
تابعت موضوعك(زوجي يقول أسراري لأخوه)
وذكرت في ردي هناك الإجابة على سؤالك هنا
برجاء قرائته بارك الله فيك

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

لاهاذا الموضوع يخص عدم أهتمام زوجي بي مواضيع منزلتها من قبل أرجو من الله ثم من أخواني وأخواتي يرشدوني إلى حل مشكلتي مع زوجي زوجي المهمل لمشاعري

__________________

أنا محتارة وفي أزمة مايعلم بها إلارب العالمين قريب أنجن من حياتي مع زوجي زوجي مايهتم في مشاعري أنا لاأعرف أقول لزوجي كلام حلوأستحي أبي أقول بس ماقدر لعلة ينفع مع زوجي مع إن الرياجيل يحبون الكلام الحلو وخايفة يروح يدور له عند غيري فأنا لي أكثر من شهر مطنشه له لعله وعساإن يحس فيني فزاد عنادة عناد وشانت نفسه علي وألصدمة الاكبرى إني أرسلت له رسالة أعاتبه فيها وأستعطفه ياليتني ماأرسلت له رد علي إن الخط الي بيننا أوشك على النهاية قصدة علاقتنا ولاأكبر من الصدمة هاذي إلا إني لقيتة داخل على مواقع زواج مسيار من يومين ماالحل فأنا والله إني أحبه من كل قلبي وهومن النوع الكتوم أنتو تقولون يمكن إنه من النوع الي يعبر بحبه بالفعل والله حتى الهدية مابعد أهداها لي حتى سري الي هوأفشا لأأخيه مافاتحته فيه معطاني مجال أكلمه فيه وش أسوي تكفون

__________________

ابنتي عرفجة
لم استوعب قولك إنك تخجلين من الكلام الحلو لزوجك
فما المانع
لأنه الوحيد في الكره الأرضية الذي حلل الله لك الاستمتاع به ومغازلته حلالاً طيباً مباركاً فيهولستي الوحيدة التي حلل الله له الاستمتاع بها حلالاً طيباً مباركاً فيه.
ولا تطنشيه ولا تكوني مثله لئلا يجف نهر العواطف بينكم.
وسبق أن قلت في رد سابق بأن المناسب أن تجعليه يبحث عن المكان الذي أنتي فيها ولا تنتظري مبادرته لذلك
فالرجل طفل كبير يأوى إلى المرأة التي تجذبه بسرعه الرضيع لصدر أمه.
ليدخل فجأة ويجدك في كامل زينتك ومغرياتك له وانظري إلى سواد عينيه وابتسمي وستجدينه يبادر لما تحبين.
بارك الله له فيك وبارك لك فيه وأبعد عنكما شر خلقه.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

أؤيد قول الأخ رجل الرجال
تدربي على إرسال الرسائل يوماً بعد يوم
ثم انتقلي بعد ذلك للحديث بلسانك

لو لديك عزيمة أو رغبة كان حاولت .. الى تنفك العقدة .. هذا تفكير زوجك ..

والله أرسل له بستمراركلام حلو بس مباشر ماقدر ولا يرد أخررسالة أرسلتها أمس صدمني فيهاقال مابي هاذا الحب

__________________

طيب فيه رسايل حب معها عتب لطيف ...