• كانت تحب الصداقات ومندفعة .
• متزوجة من سنتين ونصف.
• عمرها 24 سنة.
• تلبي طلبات زوجها.
• حامل يعد سنتين من الزواج.
ملخص موضوع الإستشارة :
تشك بناء على دلائل أن زوجها يبحث عن زوجة أخرى وعندما واجهته عيرها وذكرها بتعرفها على شاب عن طريق الماسنجر فتعبت نفسيتها والآن تبحث عن حل للمشكلة.
الرأي الإستشاري :-
التمهيد للإستشارة :-
أختي الفاضلة .. يسر الله أمرك وأعانك
في البداية أحب أن أنبهك بأمر مهم وهو أنك حتما وبلا شك أحرص من أي إنسان على وجه الأرض على مولودك ولا يخفى عليك أن المولود يتأثر وبشدة من حالة أمه الصحية والنفسية خلال فترة الحمل لذلك يجب عليك أن تحاولي بقدر المستطاع أن تهدي من نفسك وأن تستعيني بالله وتتوكلي عليه ومن يتوكل على الله فهو حسبه أي نعم أن الإنسان قد يمر بمشكلة خارجة عن إرادته ولكن نظل محاسبين عن تصرفاتنا وتخيلي لو أنك علمت لا قدر الله أن طفلك سوف يكون مضطربا لفترة من الزمن بعد ولادته بسبب حالتك النفسية فهل هذا يرضيك؟ حتما سوف تكون إجابتك بلا
إذا أختي تفائلي واسعدي إن لم يكن من أجلك فمن أجل أن النعمة التي أنعم الله عليك بها ..
أختي واضح أن زوجك فعلا نسي الأمر ومتأكد تماما من أنك لم تكوني تقصدي كما ذكرتي وإلا لكان تذكر الموضوع أو شغله خلال المدة الماضية ..
عندما ذكر لك زوجك أن موضوع الزواج متعلق بصديقه دليل خوفه على مشاعرك وإلا لو كان لا يحسب لك حساب لأخبرك مباشرة أنه فعلا يرغب بالزواج
أختي عندما ذكر زوجك وقال لا تنسي أنك كلمتي ولد صدقيني هو لا يحمل ذلك الشعور تجاهك ولا يشك فيك أبداً وهذا واضح من خلال ما ذكرتي ولكن عندما وجد نفسه في مأزق مواجهتك أحب أن يجعل ذلك الموضوع شماعة لفعله وأخطأ وقال لك ماقاله ..
أختي كيف هي علاقتكم بالله أنتي وزوجك من حيث الإلتزام بالفروض والنوافل والأذكار ..
أختي لي تعليق على أجوبتك أرجو أن أرى رأيك فيها ومن ثم لي عودة لاستكمال خطوات الحل ...
الإستشارة :-
لم أكمل الإستشارة لأن صاحبة الإستشارة لم تواصل معنا ولم تجب على بقية الأسئلة
ختام الاستشارة ونهايتها :-
لم أكمل الإستشارة لأن صاحبة الإستشارة لم تواصل معنا ولم تجب على بقية الأسئلة