طيب ليش ماتبينى وتكلمى بنت عمك انو انتى رافضه عشان هو عاطل حاليا ولو اشتغل وقتها تفكرى ممكن يسكتوا شويه

بعدين حركة انو امو تخلى يشوفك بدون علمك مو حلووة

اتمنى الاعضاء يفيدوكي

اتمنالك التوفيق وقبل لا ترفضي لو اتوظف استخيري الله ياعسل

__________________
ياررب ارح قلبي وعوضني خير

ايش يعني امر من السحر يعني بتتزوجيه غصب عنك بس عشان انهم زنوا عليك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ماتبيه خلاص لو تقدموا عندكم في البيت رسمي خلي اهلك يرفضوا لانك ما تبيه ومعتبرتيه مثل اخوك وانتهت القصة

الزواج قسمة ونصيب وبالرضا وعمره ماكان بالغصب

عليك بكل هدؤ ابلاغهم انك مو موافقة


بالنسبة للشوفة مو عمل طيب بالنسبة لاخلاقهم بس انت مو مضررة من الشوفة وخليك واثقة من نفسك

والله معك

مالك إلا حلين إما أنك تطنشي وكأنك ما سمعتي ولا عرفتي وحاولي ما تحتكي فيهم ولا تروحي عندهم

أو أنك تتصلي ببنت عمك وكوني صريحه وخبريها تخبر أهل زوجها أنه ما فيه نصيب أنت فكرتي وما وافقتي خلاص

اسمحي لي يا أختي..

الحكاية كلها كلمة ورد غطاها: نريدكِ .. آسفة ما في نصيب ..... انتهى.

لماذا تفترضين أنهم لن يتقبلوا الرفض ولماذا تتوقعين الزن؟!!!!!!




الأمر الآخر..

ماذا يعني أنكِ تخافين أن تقولي شيئاً يفهموا منه أنكِ موافقة؟!!

ألا تستطعين أن تقولي: ما في نصيب؟

ألا تستطيعين أن تقولي: الكلام في هذه الأمور مع أهلي وليس معي؟



ثم..

خليهم يزنون ... أم أنك بينكِ وبين نفسكِ تجدين قبولاً للولد وما رفضكِ إلا تمنّع وحركات بنات؟!!!!!


الزن يا عزيزتي أمر من السحر على غير الواثق من قراره ... أما المقتنع بقراره فلن يرضخ للزن والإلحاح.



لا أقصد استفزازكِ يا عزيزتي .. ولكن الموضوع لا يستحق كل هذا.

إذا كنتِ بالفعل لا تريدين الولد ومقتنعة بالرفض التام فالموضوع عندها منتهي .. حتى لو ظل الجميع يتحدثون فيه العمر كله.







أما أن يراكِ دون علمكِ .. فلا أرى في هذا الأمر مشكلة كبيرة .. وأعتقد أن هذا ما سيفعله معظم الشباب مادامت العادات والتقاليد لا تسمح لهم برؤية الفتاة رسمياً إلا بعد التقدم لأهلها .. ناهيكِ عن بعض العائلات التي ترفض حتى الرؤية الشرعية .. وشخصياً أعتقد أنه إن سنحت للشاب فرصة لرؤية شكل الفتاة قبل دخول بيت أهلها فليفعل .. فإن أعجبه شكلها فليكمل الموضوع .... على الأقل حتى لا يكون هناك حرج فيما بعد إن رآها في النظرة الشرعية ولم تعجبه.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.