السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اريد ان انصح كل امراة ان تنتبة لحالها ووضعها في الغربة ولا تحمل زوجها وابنائها
هذة قصة فتاة طالبة مع زوجها اغتربو للدراسة
هي ام لطفلة واحدة وذهبت الى بلاد الغربة وهي مضحية بكل شي في حياتها
بقربها من اهلها..وبعملها وعمل زوجها..وحتى بطفلتها بوضعها في مكان غير امان..
كانت حياتها غير خالية من المشاكل في بداية الدراسة رغم رفض زوجها لها ولتعليمها .... ولكن استسلم لها ورضي..واكملت اول سنة دراسة ..
في ثاني سنة قال لها زوجها مارائيك تحملي لكي ياتي لنا طفل ...
ترددت وخافت على دراستها ودراسة زوجها ...ولكنها وافقت ...
وعندما حملت ...لم تستطع الدراسة مع الحمل ... وتعبت واصبحت ترسب كثيرا...واحملت زوجها وابنتها...وهذا وهي مضحية بكل شي...
بدات الحياة تسوء جدا واصبحت تفكر بكل شي وليس لة حل..
استغل زوجها فترة تعبها وولالدتها واصبح يتعرف علي اصدقاء وعرفوة على فتاة اجنبية...
واصبح يخرج معها دون ان تعلم الزوجة وهي تعتقد انة مع اصدقائة...واصبح يخونها وهي مشغولة بالحمل والدراسة وطفلتها...
وبعد فترة اكتشفت ذلك بعد ان اتت الفتاة الى باب المنزل وتحدثة وهو لم يخبرها بانة متزوج وهي اجنبية ولا تهتم..
وبعد ذلك بدا الخصام ...وطلبت الطلاق..وطلقها وهي في بلاد الغربة...وعادت وهي تحمل شهادة الطلاق بدل الدراسة...
فانا احذر الكل من الانشغال عن الزوج.... والحمل يزيد ذلك الوضع سوا ..فاحذري من ضغط نفسك وشغلها اكثر عن اسرتك وزجك....
الإشراف/ أختي الفاضلة لفظ الجلالة تكتب هكذا(الله) بالهاء و ليس بالتاء بارك الله فيك
التعديل الأخير تم بواسطة عبـدالعـزيز ; 14-01-2008 الساعة 01:03 PM
كان الله في عونها لكن كان من المفروض أن لا تتسرع في الطلاق وان تحاول تهدي زوجها لها اولا أعرف أن الموقف عصيب خاصه أنها في غربه دون أهل لكن هدم الحياه الزوجيه ليس سهلا خاصة في وجود أطفال وبنتها ما زالت صغيره