
عمها يفقدها بكارتها.......
للأسف هي إحدى صديقاتي قصتها تبدأ من هنا عندما كانت في سن الثامنه كانت كالزهرة تركض هنا وهناك ضحكتها لا تكاد تفارق شفتيها مرحة وكلمة مرحة قليل في أن توصف مراحتها لا تعبأ بأمور الحياة وقسوتها كانت تعيش طفولة سعيدة وفي يوم من الأيام وبينما كانت أمها تقطن دائما في المستشفى بسبب مرض أختها الدائم والتي تعاني من مرض لين العظام وأبوها يعمل في دولة أخرى ولا ياتي إلا في الشهر مرة واحدة ليومين فقط وكانت هي في هذه الفترة تعيش في منزل عمها بينما أمها تعود من المستشفى وفي ذات يوم خرجت لتلعب مع بنات عمها الثاني لأن بيوتهم متقاربة جدا خرجت لتلعب معهن في مزرعة عمها الثاني وبينما هي تختبئ واعين الشيطان تلاحقها وتحين الفرصة المناسبة للإنقضاض عليها ذهب لبناته وأخبرهن انا بنت أخيه ذهبت إلى البيت ويتوجب عليهن الذهاب ورائها بينما البنت لاتعلم بما يحدث لانها مختبئه وهذا من شروط اللعبة وعندما أيقن العم بإنصراف بناته ÷نقض على الطفلة المسكينه وهي تصرخ ولا تعي ماذا سيفعل بها عمها فجردها من ملابسها وإغتصبها وهي طفلة في سن الثامنه لا تعي ما حولها ولا حول لها ولا قوة وأغمي عليها برهة من الزمن ثم فاقت والدماء تملا جسدها والوحش أخذ ما أراد ثم ذهب وكأن شيأ لم يكن ذهبت الطفلة الى البيت وهي لاتكاد تقوى على السير ومن شدة الخوف قفلت على نفسها الغرفة ولم تخبر احد وذلك لجهلها بما سيحدث لها في الستقبل ومرت الأيام والسنون وهي في عزلة عن العالم لقد سلبها بكارتها وشرفها وضحكتها وايام سعادتها البنت الان صار عمرها23 عاما ولقد عرفت معنى غشاء البكارة وخطورة فقده ولكن هي الان في مشكلة ارجوكم ساعدوني لان البنت كبرت واناس كثيرين يخطبوها وما توافق لانها خايفة من الموقف وانه امرها ينكشف وفي نفس الوقت خايفة تكلم اهلها وتصير مشاكل عائلية ربما تصل اللى الدماء
ماذا عساي ان افعل لها وهي تطلب مساعدتي وتخبرني بسرها الدفين ارجوكم ساعدوني ولا تبخلوا علي بالحل
__________________
أطـــلق لـــها السيف جـــرده بــــاركه
مـا فـاز بالحق إلا الحازم الرجل
واعــدد لــها عــلما في كـــل ســارية
وادعـوا إلى الله إن الجـرح يندمل