فهمتك لما قلتي ابني .. الام وحتى الاب اللي يهمه عياله يضحي بكل شي عشان يحفظ صورتهم الاجتماعية قدام الناس وحتى يتزوجون زواجات يتمنونها وما ينقصهم شي وينذكرون بغلطات اهلهم

يعني احترمت تضحيتك لهذا السبب

بس حبه .. كذبه لا تصدقينها انتبهي يكون هو الشي يضغط عليك ..

حبه اللي يسمح له يخون الله ويخونك رخيص وماله قيمة

هو يمكن حاب كونه زوج لامراة مثلك

وهذا شي مهم بالنسبة لرجل مثله يكسب قيمته منك

والرجل اناني يبي كل شي ..

علاجك صدقيني في التعامل مع قلبك البريء بقسوة صحيه .. عشان تطيب جروحك

وليس هذا سبب لما حصل لأننا عشنا سويا في سعادة وهناء طوال السنين الماضية
الفروقات هذه لم تكن يوم سبب لمشكلة بيننا العكس كنت اتنقاش معه ويتنقاش معي و نتفق في بعض وأنختلف لكن مبسووووطين مع بعض لأبعد الحدود طيب وانا طيبة حبيبي وانا حبيبة صديق وانا صديقه
عمري بحياتي مافكرت فيه نقص عني او نظرته له نظرة دونية او انا اعلى منك أبدا
العكس كنت لما اسمع كلام من بعيد او قريب بهذا الشأن زعل لآني احبه من قلبي ولا اسمح لأحد يقلل من قيمته عندي او مكانته

أختي الكريمه ..
سألت عن أمية زوجك .. لأنها نقطة لفتت انتباهي فقط , ولم أقصد من خلالها أنك تشعرينه بالدونيه .
إذا كنت قد طرحت موضوعك من أجل الفضفضة فلك ذلك بالطبع
أما إذا كنت تبحثين عن الأسباب , فهذا أمر آخر وسأدلي برأيي ما استطعت .

اخي الفاضل انا من احببت ان ألفت نظر الى ان الفروق مهما كانت بين الزوجين تتلاشى اذا وجد الحب والانسجام
وانتظر رأيك أخي الفاضل

بس عندي سؤال ما اقدر اكتمه وما أسألك ...
ماتخافي على نفسك ينقلك مرض ? واذا كنتي خايفه فعلا ايش الخطوات المتبعه من ناحيتك .....


كيف الوحدة تصبر على زاني وماتخاف على نفسها وعيالها ولهذي الدرجة المرأة رخيصة حتى عند اهلها مايخافوا عليها ينقل لها مرض ? انا اكاد اجزم ان الا ينصحها بالصبر وان تكون له زوجه هم اول ناس يتخلو عنها عند اصابتها بمرض معدي ..... ممكن الوحده اذا تبغى تحافظ على برستيج العائله تنفصل عنه جسديا وتكون فقط ام لأطفالها .....اما واحد يزني لسنوات واخليها يقربني واقول عشان عيالي هذا عقلي رفض يقبلها... عشان عيالي بأكون معاهم بإسم زوجة فقط على الورق .... واذا هو ما رضي بهذا الوضع يتزوج غيري...

أختي الفاضله ..
زوجك رجل شبه أمي ووظيفته بسيطه وراتبه قليل
تزوجك وأنت بعمر صغير ووقف معك وساندك إلى أن أكملت دراستك
توظفت واعتليت المناصب وارتفع دخلك
استطعت بحكمتك أن تذيبي الفروق بينكما , ولا تشعريه بها
صرفت عليه ببذخ
صنعت منه رجلا لم يكن يتخيل نفسه أنه سيكون ذلك الرجل الذي صنعتيه
فوجد نفسه بعد هذه السنوات زوجا لمرأة معطاءه لا يتوقف شلال عطائها المادي والمعنوي
بجهله ظن أن عطاؤك هذا مكافأة له على مساندتك له , وأنك لا تستغنين عنه
فلعب برأسه الكبرياء الكاذب لعبته , وأن من حقه فعل ما يشاء وهو يرى من حوله
رفقة فاسدة يفعلون ما يحلوا لهم ويشجعونه على الفساد , فسقط في وحل الرذيله
وكان جهله هو الحاضر الأبرز في كل حماقاته التي ارتكب .

1) أنتِ امرأة تُحْتَرَمُ ويقف لها الناس احتراماً.
2) أنت معطاءة صبورة حليمة.
3) أنت واعية مثقفة.
4) زوجك فيه جهل+فيه حمق بعض الشيء+فيه تبعية بعض الشيء.
5) أنتِ صنعتِ منه شيئاً ومقاماً وقيمة.
6) أنتِ أعطيتِ مادياً ومعنوياً بشكل مفرط حد الإفراط فلم يكن لديك توسط.
7) أحسنتِ صنعاً حين أوقفت عطاءك غير المنطقي والعقلاني، وغير المبرر أيضاً.
8) يبدو لي أنك ترغبين في صلاحه ورجوعه لجادة الصواب.
9) افعلي ما بوسعك ما بين شدة ولين، وترغيب وترهيب لعل وعسى+الدعاء+قراءة القرآن الكريم بكثرة+التعامل المخلوط ببعض الغلظة معه حيناً+الانتباه لصحتك ووضع أطفالك النفسي+اختصار الحديث معه إلا لضرورة.

إذا اخترتي الصبر فأحتسبي الاجر من العلي العظيم سبحانه
لا تفتشي خلفه وحاولي ان تلتزمي الهدوء والا مبالاه
وستحتاجين كميه من الصبر ليست بالهينه
ولكن كوني على يقين بأنك مأجوره بإذن الله
ألجأي لله تعالى
اكثري من ذكره تعالى
وتقربي إليه بالنوافل وعليك بصلاة الليل
ودعاء التعار


من تجربه
لا تيأسي وثقي بالله ان انت لجأتي له سبحانه
ولا تعلقي قلبك بغير الله فيبتليك الله به
واعلمي بأن الابتلاء في ظاهره عذاب وفي باطنه رحمه
لعل الله احبك فأبتلاك لانه يريد بك خيرا
واكثري من الدعاء فهو سلاح المؤمن
وبه تحدث المعجزات بإذن الله

ابتلاني الله بخيانة زوجي فما يأست وما زادني إلا تعلقاً بالله
فأكرمني سبحانه ونجاني مما هو ادهى وامر
فله الحمد وله الشكر حتى يرضى وجهه الكريم

والآن والله ان زوجي يسابقني للصلاه
واصبح اشد حرصاً عليها في اوقاتها مني
واكثر مني في قراءة القرآن
ويسابق على الخيرات ما استطاع
ما شاء الله تبارك الله

ان كان الانسان معدنه من ذهب فماهي إلا نزوات وسيعود افضل مما كان
فقط
ثقي بالله

أختي الفاضلة اذا انفصلت جسديا فلابد من الطلاق والفراق حتى لا ابوء باثمه كيف انفصل عنه جسديا واطلب منه الا يخون هذا تناقض لا يؤيده كيف احرمه من الطعام واطلب منه الا يجوع
لا ياختى الفاضلة لا استطيع لشيء واحد حتى لا إثم بذلك عند الله وحتى عندما مناجاتي لله اشهد الله انني لم امنعه من نفسي لتكون له ذريعة لذهاب للحرام فهو لديه زوجة ناشزة تمنعه منها وهذا قد يكون مبرر له عند الله عندما يكون جائع جنسي
وهل هناك أفظع من HIV كفيروس مدمر لخلايا الماستر في جهاز المناعة وكأنه عقاب رباني لكل الزناة والفاسقين
انني مؤمنة ان الله لن يخذلني وحافظ للمؤمنات وهو خير الحافظين ومع ذلك امنعه ويأتي لي كالطفل الذي يريد رضي أمه باي طريقة لدرجة مرة من المرات صديته وقال كلمة لو تضربني انا عندك لن أفارقك إلا ترضين وأشوف البسمة منك لا ارتاح وانتي غاضبة مني
أسألكم بالله كيف أرد عليه وانا اعشق قدميه فهو وليفي منذ عمري 15سنة ومع ذلك أكابر أمامه انه لم يعد يهمني اصبر وما صبرك إلا بالله

اي جهل تتكلم عنه لرجل تجاوز الخمسين ومريض سكر وضغط يعني ممكن في لحظة يتعرض للموت
بل أقول ضعف دينه ولسوء حظه التقاه مع هؤلاء الرفقة الفاسدة في هذا العمر الذي يعتبر سن الوقار
العلماء قالوا سن الأربعين للشيخ الزاني واستشهدوا بالآية حتى اذا بلغ سن الأربعين
انني أتألم كثيرا لانه يعتبر اكبرهم سن فكان المفروض واعظ لهم وليس منجرف معهم
وهناك عامل مشترك بينهم ضعف الوازع الديني