قمت بالتمرين للمرة الثالثة بعد استيقاظي من النوم, حتى لا أنام
ومن الملاحظات/ 1- خف التشتت عن أول مرة أقوم بالتمرين. 2- لم أنام أثناء التمرين |
3- بعد تكرار طويل للعبارة وجدت نفسي أستبدل كلمة (التركيز) ب(التفريغ )
يعني أصبحت أقول : أنا قوية جدا في التفريغ ولا أدري ماسبب الخلط بين الكلمتين. |
4- في نهاية التمرين شعرت بالنعاس فقطعت التمرين حتى لا أنام. سابقا كنت أنام مباشرة بدون احساس مني, اما الان شعرت بالنعاس فقط ولم أنم مباشرة.
|
سبب الخلط سببان؛ هما: 1- لم تنفذي أحد الشروط التي ذكرتُها سابقاً، والتي أشدّد، دوماً، على تنفيذها كلها دون استثناء؛ ألا وهو التركيز على كل كلمة تقولينها، وتخيلها حقيقة ماثلة في واقعك أثناء ترديدك لها، وإلا لَمَا تحولت " التركيز " إلى " التفريغ ". |
مهم جداً التعرف على من لهم الميول والاهتمامات نفسها لإثراء الهوايات .. وتبادل المعلومات .. والإحساس بالسعادة عندما تجد من يفهمك وتفهمه ! وأظن أن هناك مجالس ثقافية نسائية في المدن الكبرى بالمملكة .. إذا كنتِ من سكانها تقيمها كبار الأديبات في بيوتهن .. بشكل شبه أسبوعي تحت اسم " سبتيات " أو " اثنينيات " أو " أربعائيات " .. أو أي اسم آخر والدعوة عامة للجميع بإمكانك البحث عنها .. وحضورها باستمرار والتعرف على كبار الأدباء والمثقفين .. متعة لا تعادلها متعة وكم حظيتُ من بعضهم بالمحبة .. والرعاية حتى كأني أصبحتُ ابناً لأحدهم ! حيث أنهم يختلفون عن بقية الناس .. بعلمهم .. وأخلاقهم .. وأفكارهم ولذلك هم تميزوا ! |
عندما تنشرين عملاً أدبياً .. أو مقالاً في جريدة .. أو تفوزين بجائزة |
وبعض المواهب الأدبية العظيمة تغار على صاحبها، ولا تترك له سبيلاً آخر، وتستمر معه إلى مماته، وهو كذلك لا يستطيع مفارقتها أو النظر إلى غيرها، كما هي موهبة البحتري، ونجيب محفوظ، وأوسكار وايلد، وتشارلز ديكنز.
^^^ لم أفهم هذه النقطة جيدا |
[COLOR="Blue"]ماحدث هو مايحدث معي دائما , أنا لا أنتبه لنفسي مثلا مرة عقبت على ردي وأخبرتني
أن أسلوبك بليغ ووو , أنا أراه أسلوبا عاديا ولا أرى فيه شيء مما قلت |
[COLOR="Blue"]
أستغرب جدا من الكاتب الذي يملك عامودا في صحيفة يكتب فيه يوميا لسنوات أقول في نفسي : كيف بإستطاعته أن يكتب يوميا لسنوات وبنفس الجودة؟ |
[COLOR="Blue"] لعل السبب في أني لم أستطع إكمال الكتابة عندما أردت توثيق الأحداث المهمة في حياتي
أني كما ذكرت سابقا, عندي مشكلة في الكتابة الطويلة , بعد حد معين من الكتابة, يفقد كلامي التناسق والإنسجام , يصبح مفككا كمجموعة أفكار غير مترابطة. هذا في الكتابة |
[COLOR="Blue"]و في القراءة أيضا أستوعب أكثر الكلام المجزأ و المفكك وعلى هيئة نقاط
وعندما أستمع لمحاضرة أو لنقاش معين, يهمني أن المتحدث في الأخير يلخص كلامه على شكل نقاط أو أفكار. |
من الأماني ماذكرته ولكن كيف أنشر كتاباتي ؟
أقل شيء أتمنى أن يقرأ لي أحد ويقيمني ويوجهني |
أذكر في هذا السياق قصة الكاتبة " مرام عبدالرحمن مكاوي " والتي أصبحت دكتورة الآن كانت تراسل صفحة " نقاشات " في جريدة " الوطن " وهي طالبة في الجامعة ولجودة مقالاتها .. ومواصلتها على الإرسال أُعطيت زاوية صحفيّة كبرى .. تكتب فيها وهي في سن الثالثة والعشرين وكانت .. حينها .. أصغر كاتبة سعودية |
وسألتُ .. مرة .. أحد روّاد الكتابة الصحافية الإبداعية والذي يكتب مراتٍ عديدة في الأسبوع الواحد فأخبرني أن بعض المقالات .. تأخذ منه أسابيع لكتابتها وبعضها .. أكتبها في دقائق ! |
أنا إن بدأت الكتابة ولم أستطع الإكمال أترك الكتابة, ليس لديّ صبر
ماشاء الله عليه بعض المقالات تأخذ منه أسابيع!!! أنا إما أن أكمل الكتابة عن نفس الموضوع وقتها وإلا تركت الكتابة عنه واتجهت لموضوع آخر . لا أدري أشعر أن إجبار نفسي على إكمال الكتابة في موضوع ما يأتي بكتابة ركيكة غير جيدة لذلك أتركه وربما أعود لأكمله وربما لا على حسب. عندي الكتابة التي تكون بدون سابق تخطيط والتي أشعر وأنا بكتب وكأني أحفظ ما ساكتبه, بمعنى أكتب بدون توقف أراها أجمل. هل توافقني؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|