طب مالأفعال اللي خلال النهار برضه تترجم الحب الذي يكنه الطرفان ...
ليش جعلت الأفعال خلال النهار ترجمة لعشق قوي ؟ بينما الأفعال خلال أو قبل العلاقة ترجمة لحب عادي ... وكأنه الأفعال خلال النهار أصعب منها خلال العلاقة؟ بل ربما نحتاج أن نتصنع تلك الأفعال بالنهار بينما تكون تلقائية خلال العلاقة . أنا أرى العكس .. أرى الأفعال خلال النهار ترجمة أقوى للحب لأنها خالية من المكاسب عدا مكسب حب مثله ..بينما الأفعال خلال العلاقة ترجمة لحب منفعي . |
ليش جعلت الأفعال خلال النهار ترجمة لعشق قوي ؟ بينما الأفعال خلال أو قبل العلاقة ترجمة لحب عادي ... وكأنه الأفعال خلال النهار أصعب منها خلال العلاقة؟ بل ربما نحتاج أن نتصنع تلك الأفعال بالنهار بينما تكون تلقائية خلال العلاقة . |
بينما الأفعال خلال أو قبل العلاقة ترجمة لحب عادي ... وكأنه الأفعال خلال النهار أصعب منها خلال العلاقة؟ |
أرى الأفعال خلال النهار ترجمة أقوى للحب لأنها خالية من المكاسب عدا مكسب حب مثله |
أستأذنك أ.neat man
في مشاركتي هذه ؟ أردت تجلية الأمر قبل رحيلي " لست بالخبء و لا الخبء يخدعني " صدق عمر رضي الله عنه . في موضوع الأخ أ.تيه الغريب بعنوان " أعيش تيه الزواج " ، وبحثت عنه مطولاً ولم أجده ... علقت خلاله في حديث طويل عن حال من تعيش و يعيش في عالم حالم " الرومانسية " بمفهومها المشوه وو...إلخ و الذي هو أصلاً مصطلح أستحدثه أدباء الآداب الغربية، و تلك التي تعززها مصادر معينة مثل القراءة في بعض الكتب ، حتى يفضي و تفضي به/ـا المطاف إلى البحث عن " شريك أو زوج لا يحصل حتى في بلاد الواق واق " ، المهم .. ذيلت بالرمادي كاستطراد على الهامش كيف أن الموضوع بطريقة قد تبدو للبعض غريبة ولكنها ليست كذلك عندي وهو أنه يدعوني بطريقة ما إلى تذكر هتلر "الراهب الثرثار " كما قال عنه موسيلني ، المهم عقب الأخ على "جملة الهامش تلك " بفكر أو انتماء هذان السياسي - وحصل سوء تفاهم - ، فقلت بأنه لا يهمني ذلك إنما أردت " الجانب النفسي .. الرابط بين الرومانسية و الميغالومانيا " طيب ؟ نبدأ .. عندما كان هتلر صغيراً كان يقضي معظم وقته في "دار الأوبرا " التابعة للكنيسة و التي تتلو بها صلوات عبارة عن " ملاحم شعرية " أي قصائد طويلة ، وقد كنت تحدثت مسبقاً كيف أن للأصوات و الموسيقى أو الوزن للكلام المقفى و البراعة في حبك الأساليب البلاغية أثر عظيم في تكون الشخصية والنفسية "إن من البيان لسحرا " و هذا الموضوع أعمق من ذلك ولن أخوض به الآن ، المهم .. و كانت تلك الملاحم تتناول " أساطيراً ألمانية " طيب عما كانت تحكي ؟ كانت تحكي عن أبطال تاريخيين اعتنقوا عقيدة العنصرية العرقية أو القومية ، فتلك قد كانت تحكي حروبهم و انتصاراتهم وكيف خاضوها ببسالة ، المهم ... هذا النوع من التسلية " الأوبرا " رافق هتلر منذ نعومة أظفاره حتى شيخوخته ، مع الإشارة بأنه ترك دراسته في سن صغيرة بحجة أنه أسمى من أن يدرس ؟! - و هنا أحسب أولى بوادر هذا المرض الذهاني " الميغالومانيا"- لست بحاجة أن أكمل قصة خكاية هتلر القائد الفاشي العنصري الذي كان يمتلك قوة نفسية ذهانية خرافية سخر على إثرها حياته من أجل بقاء العرق النازي و تدمير الأعراق الأخرى كأن يعتقد بأن الفرنسيين والبلجيكين ليسوا من صنف البشر ، و رغم إني لا أنكر بوجود بعض أو كثير من الدوافع الحقوقية الإنسانية كرفض الظلم و الاضطهاد الذي كان اليهود يمارسونه على الألمان في فترة سابقة خاصة و أنهم وصلوا إلى مراكز كبيرة في الدولة وقد عرف اليهود بخبثم وقذراتهم و دناستهم و إنعدام إنسانيتهم منذ الأزل بلا شك ..تزامنا كذلك مع سياسة بعض الدول الخبيثة المحتالة كأميركا وروسيا و تلك الأولى التي أحسبها أول من أخترع "سياسة اللعب من تحت الطاولة "، لأن أخوض بها لأنها ليست موضع حديثي ، فالخلاصة : أن مرض هتلر النفسي الذهاني كان له مصادره التي تعززه " الأوبرا و ملاحم أسطورية عنصرية لأبطال ألمان ". طيب .. نأتي هنا إلى مصادر " روايات ، دواويين ، أفلام ، مسلسلات ... إلخ " ، و لا أعني هنا كل شيء منها على الإطلاق ؟ لا ! بل أعني منها ماكان يتناول هذا المصطلح " الرومانسية" الذي أحدثه بالأصل أدباء في حقب زمنية تاريخية و الذي حمل مفهوما مشوهاً يختلف اختلاف جذريا عن " الحب أو المحبة الحقيقية " وعن " المودة و الرحمة " - العاطفة الحقيقية الطبيعية الفطرية بين الرجل و المرأة بتهذيب من القرآن و السنة والسيرة النبوية - ، و الذي أفضى بمدنيه و مدمناته إلى حال نفسية وذهانية خرافية عصيبة ، حيث يبحث مدمنها عن شريك لا تنطبق عليه المواصفات طبقاُ للـ" المنطق ، والعقلانية ، والواقعية " بل هي مواصفات خرافية " فوق المثالية " حتى . :: إذا وأخيراً ، جواب السؤال من الناحية النفسية : س/ " ما الرابط بين الرومانسية و الميغالومانيا " ؟ ج/ كلاهما " وهم " . "سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك " |
مرحبا مسز داني
أنا عارف أنه ماراح يعجب السيدات موضوعي، لأنهن في الغالب حالمات، منذ أن تفتقت أعينهن وهن يردن تلك الرومانسيات التي تدور كالرحى ولاتتوقف في حياتهن اليومية، لكن الطبيعة أقوى من كل شي للأسف. عاد تدرين يامسز داني، ما أظنك بتبطلين خلي عنك |
حديثهن عن الرومانسية مثل حديث الرجال او حبهم للجنس
غرائزي بقووة قد تحلم فتاة برومانسية احد ابطال المسلسلات و يحلم رجل بزمن الجواري و يظنه برضو مثل ما يظهر بالمسلسلات وقفوا احلام ..شاطحة ليقفن هن عن احلامهن |
حديثهن عن الرومانسية مثل حديث الرجال او حبهم للجنس
غرائزي بقووة قد تحلم فتاة برومانسية احد ابطال المسلسلات و يحلم رجل بزمن الجواري و يظنه برضو مثل ما يظهر بالمسلسلات وقفوا احلام ..شاطحة ليقفن هن عن احلامهن |
اخْتَلَفُ الأُدبَاءُ والمُفكّرِون
فِي تعْرِف الرّومانسيّة, ... فَمَا بَالُكَ بِالبُسَطَاءِ أمْثَالِنَا (=
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|