جزاك الله خير على ما طرحته، وأود أن ُأذكر نفسي المقصرة والأخوة والأخوات الذين يشكون من أمور جنسيه مــــــــع الشريك الآخر أن عليهم الصبر وإحتساب الأجر على الله سبحانه وتعالى فقد قال تعالى (إنما يفى الصابرون أجرهم بغير حساب) فكل واحداً منا بالله عليكم يتخيل كم سيكون قدر ذلك الجزاء؟ ولما الغرابه إذا كان الذي سيعطي هو الله الكريم المنان الذي لا ينفذ ماعند. اللهم إجعلني وأياهم من الصابرين المحتسبين. تحياتي للجميع