- إن هم الشيطان عليه لعائن الله المتتابعة .... هو التفريق بينكِ وبين زوجكِ ...
- الكرة في ملعبكِ ... والأمر بيدكِ كاملاً مُكملاً ....
إذا عملتِ ذلك وأدركتيه .... فإنه يجب عليكِ التحول تماماً إلى حياة زوجية سعيدة ....
يا أختاه ...
أرجوكِ ... لا تكوني أنتِ السبب في دمار حياتك وبيتكِ وأسرتك ... ولا تجعلي من نفسك إنسانة نادمة قائلة ليتي ما فعلت وليتني ما قلت ...
اعملي بما جاء به الاخوة من نصائح ...
ولعلي أركز على الأهم فيها على الإطلاق ....
الشك ... لا للشك ... لا للشك ... لا للشك ...
أنتِ فقط من بيدها إسعاد نفسها والعيش بحياة هانئة رغيدة ... وأنتِ كذلك بيدكِ العكس لا سمح الله ...
أختاه ... اعذري حروفي هنا ...
فمن موضوعك الأساس ... ثم من ردوك ...
يبدو أنكِ مقتنعة بأنكِ غير مُخطأة ....
هل تسامحيني إن قلتُ لكِ أنكِ سبب ما أنتِ فيه .... نعم أنتِ السبب ...!!!
لا تتفاجئي من كلماتي هذه ...
زوجكِ يحمل صفاتاً طيبة تتمناها كل زوجة في زوجها ....
وأختمُ بسؤال واحد أرجو أن تفكري فيه جيداً ...
هل تتوقعين الخيانة بعد شهر أو بعد سنة حتى ( وضعي تحت المدة 1000 خط ) من رجل واجه أهله وضحى بزعلهم من
أجل الزواج بكِ ؟؟؟؟
أرجوكِ لا تهدمي حياتكِ بيدكِ ... بمجرد شكوك ...
ولعل لي عودة إن شاء الله ؛؛؛
كان الله معكِ ...
__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...