غاليتي
حزن أبيك وبكائه.....لأنه ادرك بنفسه سوء خلق هذا الرجل....الذي رضي به زوجاً لأبنته
والحل ...
أن تخففي عنه هذا الشعور...( التقصير)
بأنك لم توافقي إلا بعد استخارة..
وأنك تركتيه وأنت مرتاحة
وكل ما يهمك الآن أنك تريدين اسعاده هو ...لأنه عانى من أجلك
غاليتي
إحدى قريباتي لها ابنه..حصل لها نفور من زوجها بعد قرابة 4 أشهر وساءت حالتها الصحية
وجلست عند أهلها فترة
ولما طلقها.....تحسنت وعادت لها البسمة....وزانت صحتها
تقول والدتها.....حزنا لما طلبت الطلاق وطلقها...
لكن لما رأينا حالها بعده ارتحنا
المهم أن تشعري والدك بأنك مرتاحة بعد المشكلة...
ولو حصل لك من الناس مضايقة فلتخفيها عنه تماماً
وفقك الله