إخوتي الكرام ..
ماذا بعد أن تصارحنا .. ووقفنا مع أنفسنا .. واعترفت بخطئها .. وقلنا لنبدأ من جديد ..
حلمت أن يكون ذلك هو نهاية القلق ونهاية كابوس شكي بحبها لي ..
ولكني كنت واهما .. فها هي تعاملني بجفاء مع أنني والله أغرقها حبا وكلاما جميلا .. وأتقرب منها كل لحظة
ولكنها متناقضة تقول انها تحبني ولا تدعني أقترب منها أبدا .. ( أنا عاقد عليها ) !!! ..
سألتها يوما أن نعود لأيام الخطوبة بعذريتها إن كانت تتضايق من قربي (قبلة حانية.. أو مسكة يد فقط والله!!) فرفضت !! .. لم أعد أدري ما الحل .. كلامها غير أفعالها .. كيف أكسر ذائرة الجفاء هذه ..
وهل من الممكن أن تصبح المرأة متناقضة لهذه الدرجة ..
وقفت معها في هذا الموضوع كثيرا ولكنه الطريق المسدود ..
بالله عليكم ما الحل وما هو خطئي لأصححه على الفور .. مع العلم أنني لم أعد أكلمها أبدا في ماضيها
وقد تناسيته بالفعل ..
ما الحل جزاكم الله خيرا