اختي الكريمة ، لا يعتبر الحديث عن الماضي من باب الصراحة ، ولكن الصراحة هي فيما يدور بينهما ، اما الماضي فلقد انتهى وستره الله فلماذا يفتح ملف قديم قد تاب عن العاصي فيه و؟أقلع عنها ؟ وما الفائدة من ذلك ؟ خصوصا إن كان فعل الانسان في الحاضر مطمئن من ناحية التزامه بالدين وحرصه على رضى الله.