أسئلة جدا مهمه للتأهيل الزواجي
أحبائي القراء هذه أسئله قرأتها و أعجبتني فأحببت مشاركتم بها عسى أن تجدوا فيها الفائده.
هل الزواج أوله عسل وآخره بصل؟
- هل المهر حق للمرأة أم لأهلها؟
- ما المفروض أن يدفعه الزوج لزوجته من نفقة؟
- كيف يتصرف الزوجان في حالة الخلاف والشقاق؟
- متى يكشف الزوجان عن خلافهما للأهل؟
- كيف تتصرف المرأة إذا كان زوجها بخيلا أو عنيدا أو عنيفا؟
- كيف يتصرف الرجل إذا كانت زوجته غير أمينة عليه وعلى بيته؟
هل يحق للرجل أن يأخذ من مال زوجته أو يمنعها من العمل؟
- ما هي الأحكام الشرعية في المعاشرة الجنسية؟
- كيف تتصرف الزوجة لو اكتشفت خيانة زوجها؟
- ماهي أنسب الأوقات لإنجاب طفل؟
- كيف يتعامل الزوجان مع البرود الجنسي أو العجز الجنسي؟
- كيف تتعامل الزوجة مع زوج مختلف عنها في الثقافة والبيئة؟
- ما هي أهم وسائل حسن الاختيار؟
- أيهما أفضل: السكن مع الأهل أو بعيداً عنهم؟
- كيف يتعامل الزوجان مع الأسرار العائلية؟
- كيف يكسب الزوجان الجيران؟
- ما حدود علاقة الزوجين بأصدقائهما؟
- كيف يمدح أحد الزوجين الآخر؟
- كيف نبني الثقة بين الزوجين ونحافظ عليها؟
- ما هي أفضل أوقات الحوار بين الزوجين؟
- كيف يتعامل كل طرف مع الغيرة الزوجية؟
- متى يكون الطلاق هو الحل الأفضل؟
هذه بعض الأسئلة التي أحببت أن أثيرها (للوالدين) ليعرفا مدى الجهد الذي بذلاه لتهيئة أبنائهما للزواج.
كتبت (25) سؤالا تصلح لأن تكون مادة حديث بين الوالدين والأبناء المراهقين لتيحاورا ويكتسبا خبرة تؤهلهما لبناء حياة سعيدة وبيت مستقر في المستقبل.
إن التأهيل للزواج مسؤولية مؤسسات كثيرة في الدولة.. منها الإعلام والمدارس والمساجد، والمحاكم، والمؤسسات الاجتماعية والخيرية، ولكني لا أرى أنها تقوم بواجبها التوعوي على الوجه الصحيح، ولهذا فإن الدور الأكبر يقع على عاتق الأسرة.
فإذا لم تقم الأسرة بهذا الدور فإن أبناءنا يتربون على (الفشل العائلي) منذ الصغر.
وقد بحثت كثيراً في مواقع الانترنت عن مؤسسات تؤهل المتزوجين فلم أجد إلا القليل وكذلك مؤسسات على أرض الواقع.
ولكن عندما يوضع منهج في المنزل يتربى من خلاله الطفل كيف يكون زوجاً ناجحاً وصالحاً وسعيداً، فإن ذلك أدعى وأفضل، وإني أضع هذه الأسئلة بين يدي الوالدين ليتحاورا فيها ولتساعدهم على فتح الحوار مع أبنائهم ولا مانع من زيادتها وإلغاء بعضها على حسب ظروف كل عائلة، وإني أدعم هذه الأسئلة بمنهج مرافق وهو مجلة الفرحة الزوجية وولدي التربوية.
للأستاذ جاسم المطوع
تحياتي
منقول