عاد كنت ناسية ان الطريق كله صحراء

لكن بفكر بجدية بالموضوع منها اغير جو عند اخي وزوجته بالامارات، ومنها اروي شوقي لمكة. بتكون سفرة مميزة..


الي يستمروا بالحملات اما يكونو محترفين من زمان ولهم اسم في السوق، واما يكونو معدومي الضمير وميتي القلب.. والناس الجادة الي تنظم حملة دائما يندمون ولايعيدونها..

فيه واحد عندنا ألماني مسلم ماشاء الله معروف في اوروبا ينظم حملات ممتازة منذ 20 سنة يمكن، لكن صعب الولوج وفيه لائحة الانتظار لكثرة الطلب.. لقيت عنده عرض باخر شهر 2، 10 ايام بين مكة والمدينة أقل من 1000 يورو.. بس كله محجوز.

شفت بالنيت فنادق اجياد الاسعار مناسبة لمن يريد زيارة بيت الله.. أمي اليوم اكدتلي انهم مايعطوني الفيزا لوحدها لازم يحجزوا السفرة كاملة.. وانا مو مستعدة اتمشكل هناك بسبب تغيير الفندق هذي اصبحت عادتهم.. الله يعين..

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم

بخصوص الفيزا تواصلت مع زميلي في المدينة هو اللي يرتب لي الحجوزات و غيرة في السعودية و قالي نفسك كلامك من أوروبا لازم عن طريق حملة ( وكالة) قلت له تأكد لي و قالي و منتظر رده بهذا الخصوص

وسعر الحملة الألمانية 1000 يورو لمدة 10 أيام بين مكة و المدينة سعر مناسب جداً جداً

أما موضوعي لم أوقف العمل بسبب السعودية وجشع التجار لا إنما بسبب التصاريح عندنا في السلطنة صعب إستخراجها و بإذن الله سنعود من جديد قريبا

نعم مع أخوك أفضل و ستكون جولة سياحية جميلة بإذن الله
ولكن كما نصحتك كلما كانت في فصل الشتاء كل ما كان الجو مناسب للسفر لأن الصيف الحر يكون شديد جداً جربته مره و من بعدها ماعدتها إطلاقا

__________________
أنا جنتي وبستاني في صدري أين رحت فهي معي لا تفارقني إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدى سياحة
إبن تيمية

مشكووور ماقصرت اخي الكريم الله يجزيك خير يا رب

السعر هذا كان مجرد عرض خاص وطار. اما اقل شي تدفع 1.500

اظن عندكم فصل الصيف هو الربيع عندنا.. لاني رحت قبل كم سنة بشهر 5 ونزلت ترانزيت بعمان اتذكر 45 درجة عالساعة 8 صباحا..

بشكرك مرة ثانية

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم