|
|
18-08-2016, 02:02 AM
18-08-2016, 02:14 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
زيون من لبستي ذا الفستان صرت حرمتن عااااقلة ما عاد تسولفين معانا أرجعي ألبسي فستانك اللي قبل وتعالي ...وحشتيني أنت ومشاكساتك😘
|
18-08-2016, 06:49 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
إيه قبل أنام ..في دورة أخذتها عن عناد الأطفال فذكرت المدربة
قصة عبدالله بن الزبير مع عمر بن الخطاب وهي_لمن لا يعرفها_ : مرَّ عمر بعبد الله وهو يلعب مع رفاقه من الصبيان، فأسرعوا يلوذون بالفرار هيبةً لعمر وإجلالاً له، في حين ثبت عبد الله بن الزبير، ولزم مكانه، فقال له عمر : ما لك لم تفر معهم؟ فقال عبد الله : لم أجرم فأخافك، ولم يكن الطريق ضيقًا فأوسع لك. طلبت منا تعليق عليها.....باترك لكم المايك وورونا إبداعاتكم..وأفضل تعليق بتكون هديتكم عند ياسمين الوانيت اللي أنشبته في حلقي😀 لما أصحى بإذن الله أبي أشوف ردودكم عاد لا تصفطون علي😊 |
18-08-2016, 09:57 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
إيه قبل أنام ..في دورة أخذتها عن عناد الأطفال فذكرت المدربة
قصة عبدالله بن الزبير مع عمر بن الخطاب وهي_لمن لا يعرفها_ : مرَّ عمر بعبد الله وهو يلعب مع رفاقه من الصبيان، فأسرعوا يلوذون بالفرار هيبةً لعمر وإجلالاً له، في حين ثبت عبد الله بن الزبير، ولزم مكانه، فقال له عمر : ما لك لم تفر معهم؟ فقال عبد الله : لم أجرم فأخافك، ولم يكن الطريق ضيقًا فأوسع لك. طلبت منا تعليق عليها.....باترك لكم المايك وورونا إبداعاتكم..وأفضل تعليق بتكون هديتكم عند ياسمين الوانيت اللي أنشبته في حلقي😀 لما أصحى بإذن الله أبي أشوف ردودكم عاد لا تصفطون علي😊 |
18-08-2016, 10:09 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ×غسق×
متى ما كان الشخص ع حق فلا يخشى أحد من الخلق مهما بلغ من علو المكانه
وأنه ع رغم صغر سنه كان ع علم كبير بتعاليم الدين |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سموره ☆
،، من يتصرف بدافع الخوف يظل خائفاً ...ومن يتصرف بدافع الثقه بالنفس يتطور...
غسق مبروك مقدماا .. عجبني تعليقك 😍 |
18-08-2016, 10:40 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سموره ☆
،، من يتصرف بدافع الخوف يظل خائفاً ...ومن يتصرف بدافع الثقه بالنفس يتطور...
غسق مبروك مقدماا .. عجبني تعليقك 😍 |
18-08-2016, 10:12 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
إيه قبل أنام ..في دورة أخذتها عن عناد الأطفال فذكرت المدربة
قصة عبدالله بن الزبير مع عمر بن الخطاب وهي_لمن لا يعرفها_ : مرَّ عمر بعبد الله وهو يلعب مع رفاقه من الصبيان، فأسرعوا يلوذون بالفرار هيبةً لعمر وإجلالاً له، في حين ثبت عبد الله بن الزبير، ولزم مكانه، فقال له عمر : ما لك لم تفر معهم؟ فقال عبد الله : لم أجرم فأخافك، ولم يكن الطريق ضيقًا فأوسع لك. طلبت منا تعليق عليها.....باترك لكم المايك وورونا إبداعاتكم..وأفضل تعليق بتكون هديتكم عند ياسمين الوانيت اللي أنشبته في حلقي😀 لما أصحى بإذن الله أبي أشوف ردودكم عاد لا تصفطون علي😊 |
20-08-2016, 01:37 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
إيه قبل أنام ..في دورة أخذتها عن عناد الأطفال فذكرت المدربة
قصة عبدالله بن الزبير مع عمر بن الخطاب وهي_لمن لا يعرفها_ : مرَّ عمر بعبد الله وهو يلعب مع رفاقه من الصبيان، فأسرعوا يلوذون بالفرار هيبةً لعمر وإجلالاً له، في حين ثبت عبد الله بن الزبير، ولزم مكانه، فقال له عمر : ما لك لم تفر معهم؟ فقال عبد الله : لم أجرم فأخافك، ولم يكن الطريق ضيقًا فأوسع لك. طلبت منا تعليق عليها.....باترك لكم المايك وورونا إبداعاتكم..وأفضل تعليق بتكون هديتكم عند ياسمين الوانيت اللي أنشبته في حلقي😀 لما أصحى بإذن الله أبي أشوف ردودكم عاد لا تصفطون علي😊 |
20-08-2016, 07:49 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
عوداً على ذي بدء
التعليق المميز اللي نال على إعجاب المدربة :. يتضح لي من هذه القصة أن الصحابي الجليل عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما تلقي تربية عظيمة _آتت أكلها_ على يدي أبويه رضي الله عنهما على الشجاعة وقول الحق منذ نعومة أظفاره مما صيره رجلا ذو شأن حينما كبر.. وكأنه يخيل إلى أنه حينما يتواجد في مجلس يضم علية القوم و حينما يتجاذبون الأحاديث بينهم وعندما يبادر هذا الغلام الصغير ويشاركهم الحديث لم يكن والده أو والدته يعنفونه وينهرونه عن الكلام لأنه غلام صغير!!!! بل يدعون له حرية الكلام والتعبير عن مكنون نفسه وليس كما يفعل بعض الأباء والأمهات فهذه الأيام بنهر صغارهم وتسكيتهم وربما طردهم من المجلس:"عيب واسكت لما يتكلم الكبارو قم أطلع برا!!!" فكان نتاج تلك التربية ظهور أبناء و بنات خجولين و جبناء من قول الحق ولا يستطيعون إبداء آرائهم أو الدفاع عن أنفسهم حينما يجب فلم يكن لهم أي شأن أو بصمة في مجتمعاتهم. |
20-08-2016, 10:34 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو**
عوداً على ذي بدء
التعليق المميز اللي نال على إعجاب المدربة :. يتضح لي من هذه القصة أن الصحابي الجليل عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما تلقي تربية عظيمة _آتت أكلها_ على يدي أبويه رضي الله عنهما على الشجاعة وقول الحق منذ نعومة أظفاره مما صيره رجلا ذو شأن حينما كبر.. وكأنه يخيل إلى أنه حينما يتواجد في مجلس يضم علية القوم و حينما يتجاذبون الأحاديث بينهم وعندما يبادر هذا الغلام الصغير ويشاركهم الحديث لم يكن والده أو والدته يعنفونه وينهرونه عن الكلام لأنه غلام صغير!!!! بل يدعون له حرية الكلام والتعبير عن مكنون نفسه وليس كما يفعل بعض الأباء والأمهات فهذه الأيام بنهر صغارهم وتسكيتهم وربما طردهم من المجلس:"عيب واسكت لما يتكلم الكبارو قم أطلع برا!!!" فكان نتاج تلك التربية ظهور أبناء و بنات خجولين و جبناء من قول الحق ولا يستطيعون إبداء آرائهم أو الدفاع عن أنفسهم حينما يجب فلم يكن لهم أي شأن أو بصمة في مجتمعاتهم. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض المتطور