الله يوفقك يارب
انا ذكرت هذه النقطه في احد ردودي وعارضني بعض الاعضاء انه لازم في الشوفه تكون بدون ذره مكياج ولكن الواقع الان انه كل الشباب يقارنها باللي يشوفهم في التلفزيون وفي الشارع
الدين سبحان الله لحكمه امر بعدم التزين و الملابس الفضفاضه لحكمه لعدم جذب الرجل وهذا من وجهات اعتراضي على الحكم بالموافقه او عدمها من الشوفه فقط يعني حتترك وحدة اخلاقها عالية فقط لانها ماعجبتك في الشوفه وهذه من ضرايب المجتمع والدين ماقال كذا

اهم شيء انها عاجبتك و اتوقع انك لقيت الأنثى اللي تبيها

الله يتمم عليكم بخير

الله يوفقك يابو حسن1
لكن ارى بين سطورك اندفاع ولهفة
انت سبق ومريت بتجربة زواج ومن ثم طلاق
واغدقت على زوجتك السابقة بالحب والحنان والاهتمام
والنتيجة نكران معروفك وهتمامك ومن ثم الطلاق نحن امة الوسط
فالوسطية مطلوبة بجميع الامور الاغراق والا جفاف
والمراة اذا تبرمج لديها ان فلان مايصبر عنها سوفا
تكون مثل زوجتك السابقة ولكن العاقل من استفاد
من اخطاء الماضي لتصحيح الحاضر ..كن وسطيا بمشاعرك
ومتزن بحبك بعيد عن الاندفاع والهفة التي عانا منها الكثير
من الازواج هنا بالمنتدى وابحث عن تجاربهم

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الأستاذ الكريم..

مهما حاولت تلبس لك لباس قصير وووالخ، أنت لن تشعر بإنجذاب نحوها

بكل بساطة لإن صورة طليقتك مازالت مترسخة بذهنك وتريد طبق الأصل

اتق الله فيها ولا تظلمها أكثر من ذلك وسيأتي من يحبها..

ولو أردت الإستمرار تخلص من الذاكرة الماضية كليا من أجل حياتك الجديدة مع من تحب لإنها هي تستحق وأنت..

لاتتزوجها إلا إذا كنت مقتنع بها لكي لاتظلمها وتظلم نفسك

انت انقلبت على عقبيك
تقول التزين طيب هل هذا اللي رح اتزين له و البس قصير لاجله
زوجي ؟؟
ايش محله من الاعراب و هي مجرد نظرة
كلامك غير منطقي
نعم انا ضد البنت تدخل بدون ذرة ميك اب
اهم شيء ما يكون مبالغ فيه كانها بعرسها

المهم انها عاجبتك الان
الله يوفقك و امسك العصا من الوسط
لا افراط و لا تفريط

لا تستعجل وتريث في الأمر وحكم عقلك وشاور نفسك وعليك بصلاة الإستخاره

يعني لما تكون زوجتك ستظلها تلبس الضيق ولا ماذا؟!!!

بالتأكيد ستمارس حياتها الطبيعية يوم ميك آب ويوم لا لا شيء يأتي بالتفصيل وبالنهاية سيكون متعب لها

إما أن تتقبلها كما هي أولا كي لا تظلمها ياأخا الإسلام.

انت انسان غريب
و ينقصك وعي كبييييييييير شرعي و ثقافي و نفسي
في مسالة الخطبة و النظرة الشرعية و معايير الاختيار

الحين عشان لطلطت ميك اب صارت كل شي بعينك ؟

الاصل الشرعي هو اللي سوته في البداية
و لو كان اساسك سليم كان تقبلت هالامر
النظرة الشرعية ليست للافتتان بالجمال و الهيمان
شرعت فقط للراحة النفسية و القبول .

اقرا راي الجمهور من المذاهب الاربعة في حدود لبس المخطوبة
امام الخاطب في النظرة
راي الجمهور ينص على خروج الكفين و الوجه فقط
بدون وضع مكياج او لبس الضيق
و قد ادرج العلماء من الجمهور السبب في وضع الحدود هذه
و هو خوفا من ان تتحول النظرة من مجرد راحة نفسية
الى نظرة شهوانية جسدية لامراة لا تحل لك .. في حال كشفت الشعر و النحر و لبست الضيق.


انت تقول انتبهوا يا بنات .
و انا اقول لك انت اللي انتبه .. حبذا لو تلتحق بدورة عن المقبلين على الزواج
و تطلع على بعض الكتب الشرعية المفيدة او النفسية.
يبدو لي ان تجربتك القديمة لا زالت تلقي بظلالها عليك.

__________________
اللهم اجعله لي كما أحب ، و اجعلني له كما يحب ، و اجعلنا لك كما تحب.

عزيزتي قمت بإعداد بحث قبل اشهر عن هذا الموضوع
استكمالا لمتطلبات مرحلة الماجستير ..

الدين ليس مجموعة توجهات و آراء او افكار داخلية و تساؤلات
انصحك بالعودة للمراجع التي تحدثت عن هذا الموضوع ..

كانت النظرة للمراة قبل الاسلام "نظرة جاهلية" تعتمد على الجسد و الشهوة و الخ
و حين اتى الاسلام قلب هذه النظرة الى نظرة اسمى
لذلك تجدين في ابسط التفاصيل محاولة رفع مكانة هذه المراة ..
حتى في تفاصيل النظرة الشرعية .

الان في الغرب قامت حركة حديثة تسمى الحركة النسوية
تناهض مسالة تقييم المراة بناء على جسدها و تفاصيل وجهها
الغرب بدا يذوق المرارة و يستوعب
و نحن للاسف بدانا في التراجع ..

ابسط مثال معايير الاختيار للزواج " تدور كلها حول معايير شكلية فقط

..
في القرن الثامن الهجري كان عدد عالمات بغداد في الرياضيات و الفلك
و الفيزياء و الخطابة و الخط و الشعر يفوق عدد علمائها *

تراجع الان دورها كثيرا
بل اصبحت حتى و ان حاولت استعادة دورها
على حساب القيم الدينية و الاسرة و العفاف و الحياء .

و تراجع المجتمع الان يعود بالاساس لعدم فهمها لماهية دورها و عظمته
و ان المجتمع يحتاجها .. يحتاج عقلها و رايها
مثلما يحتاجها في التربية و الانجاب "وهي بالمناسبة مهمة سامية"
و لكنه يحتاجها لتقوم بدورها في نهضة مجتمعها المسلم وفق قدراتها و مواهبها و مميزاتها
و تحت مظلة الشرع

__________________
اللهم اجعله لي كما أحب ، و اجعلني له كما يحب ، و اجعلنا لك كما تحب.