-موضوع يتضح فيه حجم الجهد المبذول فيه.
-ما كتبته يعد موجوداً في الواقع برغم أن بعض المثلة المذكورة تدخل تحت باب الظلم مثل من أبى الطلاق لعقمه فلما تعالج تخلى عنها لاغم صبرها وتحملها ومعاناتها، وغير ذلك.
-ولا ننكر أبداً وجود رجال قساة ظلمة.
-إنما في المقابل هناك حالات زوجية تنعم بالاستقرار والطمأنينة.
-وللأسف فإن الكثير من الجيل الجديد لا يعي حجم مسؤوليات ومفهوميات الزواج؛ لأن بعض الفتيات تعتقد أن الزواج مجرد متعة وسفر ومطاعم ونزهة لا غير. وبعض الفتيان يعتبره استراحة وشيئاً مهملاً لا يستحق الاهتمام.
-وعودة على موضوعك الذي أراه تسليطاً للضوء على بعض الحالات الواقعية أو رمياً للشباك في بحر الحياة الزوجية.. وبقي السؤال: هل هناك حلول؟

قصه المراه وزوجها العقيم واقعيه اشرفت على وضعها بنفسي اي اني سمعت القصه كامله على منها وزوجها من باب انه يعشقها ويحبها لم يتحمل الانفصال ومثل ماتقول المراه الان عمرها تقريبا تعدت الخمسين سنه وذكرت تجربتها لنا من باب التفكير بمنطق والبعد عن العاطفه زوجها لم يظلمها الا في هذه المسئله فقط

ولاشيء في هذه الدنيا بلا حلول من يريد الحل سيسعى اليه انا ٩سنوات ابحث عن حل لمشاكلي مع زوجي ولم ايأس ابدا لان لدي هدف ولم اقحم الاقارب في مشاكلي لاني اعرف ان غالبيتهم سوف يخببوني على زوجي لاني اراهم يعطون اراء عشوائيه لكل من تشكي ولا يركزون ويكررون اصبري لكن لاتطلبي الطلاق فليس عيب البحث عن الحلول احيانا اراء الغرباء تكون حكيمه من اراء الاقارب لانهم قد يكونو حاسدين او يشعرون بالغيره من التي تشكي
مادام ان الاتصالات متوفره والنت موجود لماذا نجلس نبكي لا نبحث ونبحث الى اخر يوم باعمارنا

__________________