رجعت للردود ولقيتك كاتب لم أُحدد الزواج لظروف
سبحان الله ياعجبي تتشكى منها لأجل رومتنسيات وعواطف ووصفتها بالجدار ولُمت أهلها على منعها وإنت بعدك ماحددت موعد الزواج
من وجهة نظري المفروض ما قبلت بعقد القرآن من الأساس وأنت إلى الآن ما حددت موعد الزواج
الأنثى لديها قلل دائم على مستقبلها خاصة مع كثرة الطلاق الآن
عرفت آلان ليه قالت (لصار الزواج يصير خير)
أين حبك واهتمامك وكيف فاتك أن تستشف من هذة الجملة إنها خايفه تملك قلبها ومشاعرها ومع كثرة التواصل والإحتكاك بتنخلق مشكلة وتتركها
إحمد ربك إن الله أعطاك زوجة عاقلة لا تخرج عن مشورة أهلها وبالتالي مُستقبلاً ماراح تتصرف بأي من الأمور دون أخذ رأيك
هي تملك عاطفة أضعاف الي إنت تملكها لكنها بحكمتها مابالغت ولا اندفعت لأنها ببساطة تفكر بالمستقبل
مي فارغة تنتظر الزواج فقط لتعيش قصة حب وهدايا ورومانسية
هي تفكر في الزواج كحياة دائمة لكن عيبها الوحيد ماقدرت توصلك الي تحس فيه لآنها خايفة من ردة فعلك أو إنها تضغط عليك بسرعة تحديد الزواج أو إنك تفهمها غلط وتتركها
...
مالك أي أحقية في لومها ونعتها بجدار
ومن وجهة نظري إنك لازم تحكم عقلك وتترك الإندافعية لأن مو كذا بتبني عش زوجية وتطمع في الإستمرار
...
نصيحة الآراء المُحّرضة ما حتنفك بشيئ
وأراك من بدري تذكر الي حلل الزواج حلل الطلاق
الزواج يُبنى بالإحترام وبعد يأتي الحُب
وهي على حد علمي وما ذكرته إنت ماعاملتك بسوء لكن عاملتك بخوف وحرص أكثر
ربما لأنها انصدمت إنك تراسلها فترة خطوبة الي هي قبل الملكة ، ربما أخذت فكرة عنك إنك متهور وعاهدت نفسها ما تنجر وراء العواطف ورغماً عنها استمرت بنفس المعاملة بعد عقد القرآن
...
أخي العزيز احترم زوجتك وفي الحديث عنها حتى في عدم حضرتها ، لأن الي ما ترضاه لنفسك لن ترضاه لها
..
ومن واقع تجربة أعرف وحده ما سمحلها أبوها بالتواصل مع زوجها إلا بعد تحديد موعد الزواج ، وكانت هي موافقة ومقتنعة وبعد التحديد لمن ارتاحت تجاه جديته دلعته وحتى أبوها عزمه وسمحلهم يجلسوا سوا
...
أتمنى من ربي يهبك الحكمة وعدم الإندافعية .