على فكره
هو البارح سألني
اذا يعمل لي ساندويش فهيتا اللي احبه
قلت لا شكرا.. بدون نفس
لانه حسسني كأن انا الرجال وهو المرأه
واتوقع هو برضو تضايق من ردي
كان يحسبني بفرح واقول ياليت حبيبي!
حتى ام زوجي الله يسامحها شجعته
صارت تعطيه وصفات من عندها
وتركز عالاكلات اللي كان يحبها من يدي
وتمدحه وتكبر راسه اذا طبخ
وهو دايما يرسل لها صور طبخاته