اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited
هل لك ان تشرفيني عن شعورك وانت تقراين امام المراة؟
وانت تمزقينها وترمينها بسلة المهملات؟
|
لم اقرا امام المراة بل جلست على مكتبي واخذت اقرا اوراقي مع شيء من الاستعجال
حتى لا يطرق الباب احد
وجلست اقراها واحيانا امل من التفاصيل التي كتبتها ف اقولها شفهيا للاختصار
شعوري
1 شعوري تقريبا كان عادي لم ابك مثل اول مره كتبت ذكرياتي مع ابي
ربما قد ارتحت في اول مره كتبتها وحين قراءتها ثانيه لم تؤثر بي..اقول ربما
2 حين قراتي للمحاكمة لكل موقف شعرت بانني" كنت حساسه" وليس الموقف بحد ذاته كان قاسي جدا!!
مثل المواقف التي ضربني فيها ابي اولا كلها 3 مرات وللحق لم يكن ضرب مبرح! مجرد قرصات على صدري
فلم يجلدني ولم يكسر عظمي ولم يحرقني كما نسمع من قسوة بعض الاباء!!<<وهذا ما قلته لنفسي حين المحاكمه
فلماذا احتفظت بها ذاكرتي وكنت ابكي كلما تذكرتها لوقت قريب واخرها حين كتابتي لهذا التفريغ؟؟!!!
3 حين تمزيقي للاوراق شعرت ببعض السعاده لا ادري حقيقية ام بالايحاء ام لانه يجب ان اكون سعيده هذي اللحظه
ام لانني انهيت خطوه في طريقي هذا
ولكنني مزقتها وكدت ان اطيرها في الهواء وانا اضحك لكنني شلت هم تنظيف المكتب😊
مزقتها وانا اردد ماضي وراح خلاص انتهى حتى اوصل الرساله لعقلي الباطن ثم رميتها بسلة المهملات
4 توجهت بعدها للمراه واخذت اكلم نفسي بانه ماضي وانتها وصفحة طويت ولن تفتح بعد اليوم
وكله من حساسيتي ما فيه شي يستاهل اشيله لهذا العمر يعذبني
ثم اعطيت نفسي رسايل ايجابيه وانا انظر للمراه مثل انا واثقة من نفسي انا ذكيه انا في طريقي للتغير
وانا احضن نفسي واقول احب نفسي وراضية عنها ووووو
ثم درت حول نفسي وانا احضنني وكدت ان اسقط
تعليقك يا استاذتي..
وسؤالي عند هذي النقطه
كيف نعرف ان ما نحن فيه من الم سببه من النشءه و التربية وبين ما هو من طبع في الشخصية..؟