وَلَأنّ الوَلاء عِنْدِي للهِ ثُمَّ رَسُولِهِ ثُمّ لُغَتِي يَلْزَمُنِي أَنْ أَكْتُب مَا جَاء فِي: أنَّ البَلاغَة هِي مُطَابَقَةُ الكَلامِ لمُقْتَضَى الحَالِ مَعَ فَصَاحَةِ أَلْفَاظِه, فإِذَا اسْتَطَاع المُتَكَلِّمُ أَنّ يبلّغ مَا فِي نَفْسِهِ مِن مَعَانِي إِلَى الآخَرِين فِي أَقْصَرِ عِبَارَةٍ وَأَجْوَدِ أُسْلُوب, دُون غُموضٍ وَلا لبْس عُدّ بَليغًا وَإن خَالَف ذَلَكَ أَوْ قَدَحَ فِي لُغَتِه بِسُوء التّركِيب لا يُعَدُّ كَذَلَك, ثُمَّ مِن أَبَرِّ البرِّ باللُّغَةِ العَرَبِيَّة اسْتِبدَالُ الأَلفاظِ الدّخِيلة عَليْهَا بِالمُعربَّةِ فإن لمْ نَجِدْ فَالمُتَرْجَمة, ... وَفَقكِ الله فَأل.
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|