تعودت انى في ذلك اليوم اكون خاص بى وافعل بة مايخصنى يعنى عندى فية جدول خاص بى

جفول حبيبتي ..

هل انحلت المشكلة السابقة بخصوص الجماع؟

وهل تعانين من أي مشكلة ـ الآن ـ باستثناء ذهاب زوجكِ لابنته في يومكِ؟

يعني هل الوضع العام مستقر بينكما؟

وكيف يكون زوجكِ خلال أي نقاش يتم بينكما؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

شكرا حبيبتى مهرة واسفة على التاخير بسبب انقطاع النت ساجيبك على اسئلتك وارجو ردك الصريح كالمعتاد بالنسبة للجماع اقول انة تغير يعنى كل اسبوع مرة او كل عشرة ايام ويقول لى اعاملكم مثل بعض لاادرى هل هو صادق ام كاذب اما الوضع العادى جيد يعنى زوجى لم يتغير عليا الا في هذه النقطة ودائما يقول انو مو مرتاح معها

جفول حبيبتي..

لن ندخل في النوايا .. ولن نستطيع أن نجزم هل هو صادق أم لا.

ولن أتطرق للحكم الشرعي ولن أعلق على حكاية جواز عدم العدل في مسألة الجماع!

ولكن ما أراه أن الزوج ليس من حقه أن يقصّر في أمر اعتادته الزوجة منه قبل زواجه .. حتى لو كان كمالياً أو لا يدخل ضمن الواجبات المفروضة عليه .. بذريعة العدل.

يعني مثلاً .. كان يعطيكِ مصروف 100 .. ثم خفضّه إلى 50 .. حتى يعطيها الـ 50 الباقية .. وبعدين يقول والله عشان أعدل!!!

هذا أمر غير مقبول.


نفس الأمر بالنسبة للجماع .. وأنتِ تحملتِ عزوفه عنكِ في بداية زواجه وقلنا: حليله فاهم الموضوع غلط والتمسنا له العذر وقلنا: يمكن بسبب لهفته على الولد يعتقد أن توفير الطاقة سيعجّل بالحمل!

الآن ما العذر؟

ليست مشكلتكِ ولا يعنيكِ إن كان مرتاحاً معها أم لا .. وليست مشكلتكِ ولا يعنيكِ إن كان يأتيها كل يوم أو كل أسبوع أو حتى كل شهر ..... المهم أن ما اعتدتِ عليه في الجماع يفترض أن يبقى كما هو .. وهذا للأسف غير حاصل.

الآن إلى جانب تقصيره الحالي في الجماع .. ينقص في وقتكِ؟!!!


كلامي لا يعني ألا تكوني مرنة .. ولكن يجب أن تكون الأمور واضحة وأن يكون التنازل برضاكِ وليس مفروضاً عليكِ بحجة العدل.

فإن كنتِ متضررة بخصوص تقصيره في الجماع فتحدثي معه وطالبي بحقكِ .. وإن كان الوضع يناسبكِ فالأمر لكِ .. وبخصوص تركه لكِ في يومكِ فإما أن يلتزم بالعدل الذي يتحدث عنه .. وإما أن يقلّص تلك الزيارات .. بحيث تكون على فترات معقولة .. وليست في كل يوم من الأيام المخصصة لكِ.


قد يرزقكِ الله يوماً بالذرية .. وأسأل الله أن يكون ذلك عاجلاً .. فماذا سيفعل زوجكِ حينها؟ .. هل سيجمعكما سوياً في بيت واحد حتى يضمن أن يرى أبناءه كل يوم؟!!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

مهرة حبيبتى :يعجبنى كلامك وحينما سالتنى الاسئلة عرفت انك تريدين ان تعرفى لب الموضوع وهو مايدور في راسى واريد ان اجد تفسيرا لهذة التصرفات وحتى لو ناقشتة اسلوبة سيكون جيد ومرضى معى ولكن لاجدوى (احيانا ارفق بنفسى من التنازل اخاف ان يكمل عمرى وانا اتنازل ولكن اقول لنفسى ان الحياة تريد التنازل لكى نعيش ) ( اخذت ورقة قارنت بين حياتى لو تطلقت وحياتى الان سلبيات وايجابيات رجحت ورقة حياتى الان )واقول كذلك لو الانسان هرب من كل مصير في الحياة لما ستمرت الحياة اواجة مصيرى وغاية هدفى ونصرى من وجة نظرى ان ارزق بالذرية ان احمل طفلا هذا قمة انتصارى سوف يمسح اى الم تعرضت لة في حياتى الزوجية

لا بأس يا عزيزتي .. المهم أن تكوني مرتاحة.

أسأل الله أن يقر عينكِ بما تتمنين.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

تخيلين مهره اطالب بحقي بالجماع بيقول ما تستحي صرحه ما احب اخذ حاجه من احد بدون نفس

__________________
يارب أحفظ لي طفلتي ولا تبتليني بفقدها

ليش ما تستحين؟!!

نحن لماذا نتزوج يا معتزة؟ .. أليس الجماع أحد أهم أسباب وأهداف الزواج؟!

أليست الغريزة الجنسية أهم الحاجات التي يجب أن تكون مشْبَعَة حتى تستقر النفس؟!

أليس إن كنتِ مقصرة فإنه سيصارحكِ وينتقدكِ ويطالبكِ بالتغيير والإصلاح؟! .. هل ستقولين حينها إنه ما يستحي أم ستسعين قدر جهدكِ للإصلاح؟!

هذه أمور لا يوجد فيها رجل وامرأة.



معكِ تماماً .. مب حلو أن تطالبي بحق .. ومب حلو أن تأخذي شيئاً بدون نفس .... ولكن في التعدد لا يعود هناك متسع كبير للمشاعر والإيثار وانتظار المبادرات.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

أحتسبي الأجر عند الله بها الساعتين إلي يشوف فيها بنته
وصدقيني ربي ماراح يضيع أجرك
والله مو مستاهله تعكري مزاجك وتتمشكلي مع زوجك عشانها
واستغلي هالساعتين خذي فيهم شور وإلا جهزي حلا وقهوة
وأستعدي نفسياً له وأعتبريها استراحة

__________________

مع هذا الرأي وبقوة .... وعندي تعليق بسيط اذا كان الجماع مره كل اسبوع او كل عشرة ايام كيف يصير حمل وايام التبويض كيف تروح كذا وكمان لو كنتي تأخذي منشطات لازم يصير جماع ايام التبويض يوم وراء يوم ..