|
الحمد لله على السلامة
طيب كيف العالم الجديد اللي هنا، ماهي احلى صفة فيه وما اسوأ صفة به؟ |
[B][COLOR="Gray قد أكون إنسان عقلانية منطقية واقعية كيف لا ... فجزاك الله خيراً ، وبعد ... أما عني فأحسب أن لطالما وجدت أو التمست أو استشعرت " المودة و الرحمة " في سيرة نبينا الرحيم صلى الله عليه وسلم وكذلك أصحابه رضوان الله عليهم ، أستشعر ... ضحكات أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها المرحة و هي تسابق النبي في أرض الجزيرة الجرداء ، أستشعر ... حب ومودة ورحمة النبي الكريم الشديدة لزوجته خديجة ، بالرغم من أن الحرير الأحمر و بتلات الورد المنثورة و العطور الفرنسية ووو...إلخ لم تكن تلك من استنهضت تلك المحبة، و لا في أن تكون بادرة لها بالأصل، بل لا أنسى عظيم استئناسي بقصة خطبة علي رضي الله عنها لفاطمة بنت الرسول صلى الله عليه وسلم ، قد تاق علي للزواج منها و أحب القرب من ابنة من هو أحب إليه من أمه و أبيه بل ومن نفسه ، أستشعر... المودة والرحمة بينهما رغم بساطة المعيشة ،حتى أنها أتعبت فاطمة ولم تجد لها خادما عونا لها وهي بنت النبي ؟... و أستشعرها كذلك في أبيات نسبت عن علي رضي الله عنه رغم وجود الكثير من قال بأنها مكذوبة ، ولم يشعرها علي قط ، وهي تحكي كيف أنه غار من "عود الآراك" ... تلك " رومانسيتهم " تأملوها ... حتى هي ؟ قائمة على معان ومبادئ سامية من النصرة و الإيثار و الحب في الله ومن الله و لأجل الله ، وما لا أحصي من المعاني الجلية العظيمة ... بل حتى هي ؟ لم تخلو من العلم والحكمة ، و الأدب في لغة عذبة وارفة بألفاظ فصيحة و شعر موسيقي ، يطرب الأسماع و يبهج الأفئدة ، و ليست ... طبعة أحمر الشفاة على مرآة ، أو خربشة عبارات على الخزانة . - أفجعتني تلك الصور جداً، لا أخفي و صدقاً أقول ،وأعتذر بعنف - أستشعر " المودة والرحمة " ... في صور كثيرة من حياة النبي صلى الله عليه وسلم وحياة الصحابة والسلف، و مما قد لا يسعني حصرها قط هنا و لا في أي مكان آخر . وربما لأتمنى .. لو كنت شجرة . |
لذا سألتك هذا السؤال واعيده هنا مرة اخرى ماذا تفعلي لو كنتي مكانها؟!
|
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
رومانسي،زوجي |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|