وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
مادام أنك لم تقصري معه وتعطيه حقوقه وقت مايريد وبالطريقة الشريعة.
إذاً لست ملزمة بعد ذلك بأفعاله المحرمة... فإثمه سيتحمله وحده يوم القيامة.
كل مايمكنك فعله... هو الصراحة معه بأنه يمكنه فعل كل مايحلو له معك ماعدا المحرمات... كذلك نصيحته بعدم ممارسة العادة ( يفضل أن تكلميه في حالة عدم تلبس ) وأنك بريئه منه أمام الله بأنك لست السبب في ذلك.