وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
إن أستطعت أن توفق بين الجمع بين زوجتك وأمك فخيراً خصوصاً وأنك كنت شارط من قبل ... وإن لم تستطيع فالعناية بأمك وبرها مما سوف تجني خيره إن شاء الله في الدنيا والآخره... خصوصاً وأنها مريضة... وقد تخلى عنها أخوك الكبير... وسيعقبك الله مالا تتوقعه بدعائها لك .
فالأم لا تعوض ولو بفدائك نفسك لها.