.

بداية، ..
لا تلومي من سينفعلوا .. من قصتك
وقد تسمعي منهم .. ما طلبتي .. ان لا يسمعك اياه احد في تعليقه
فـ انتي وصلتي لنا الرسالة في هالجانب ..
من .. انك مقرة بفداحة الخطا
وان .. اللي فيك كافيك، .. ومو ناقصة

فـ ..
لا تدققي كثيرا، .. خليها تعدي

.

.


اسلم .. واصبح عليك مع هذا الفجر الجديد

بداية، ..
لا تلومي من سينفعلوا .. من قصتك
وقد تسمعي منهم .. ما طلبتي .. ان لا يسمعك اياه احد في تعليقه
فـ انتي وصلتي لنا الرسالة في هالجانب ..
من .. انك مقرة بفداحة الخطا
وان .. اللي فيك كافيك، .. ومو ناقصة

فـ ..
لا تدققي كثيرا، .. خليها تعدي




في شخص مقرب، ..
يصفه احد المقربين الاخرين، بانه ..
"افسد المطوعين .. واطوع الفاسدين"
، وشخصيا ..
اشوف .. ان هذه مدحه له، .. بانه انسان وسطي


اللي يستحضر هالشخص في بالي في موضوعك
انه .. عنده حلقة ثلاث قواعد ذهبية في الحياة

فـ الحلقة تبدا من القاعدة الاولى .. وتنتهي بالثالثة، ..
وبعدها .. تعيد كرتها


واعتقد، باذن الله، انتي ..
لما انتي فيه .. والخروج منه
بحاجة لهذه الحلقة وقواعدها الثلاث



القاعدة الاولى، ..
يقول ان اعيش هالحياة .. وقد ايقنت .. وعرفت .. وامنت ..
اني تحديدا فيها .. انما لامتحن واختبر


القاعدة الثانية، ..
فـ .. بناء على القاعدة الاولى،
كل شئ يصادفني ..
كل شئ يمر علي ..
كل شئ الاقيه ..
كل شي يجيني ..
كل شئ اتحصل عليه
او العكس،
لا يصادفني ..
ولا اناله ..
في هالحياة
انما ..
القصد منه ..
ابتلائي .. واختباري .. وامتحاني

كل شئ .. كل شئ، .. يسوقه الله لي في الحياة،
نعمة كان .. او نقمة
مدعاة للسعادة .. او للحزن
يعجبني (الحبيب) .. او لا يعجبني (الان، الزوج)


القاعدة الثالثة، ..
ان كل ما ابتلى .. وامحتن .. واختبر به
.. نعمة كان او نقمة، .. مدعاة للسعادة او للحزن، ..
وتنتهي اليه الامور (<< مهمة هذه .. دققي عندها)
انما ..
هو قدر

وان ..
الله سبحانه وتعالى
، وهو الخير نفسه، ..
لا يقدر .. باي حال من الاحوال، ..
الا .. الخير

.. بغض النظر عن توافق هذا القدر مع هواي .. من عدمه
.. ، بعض النظر عما يبعده عني هذا القدر (الحبيب)
.. وما يقربه لي (الزوج)

لكن المهم .. واخر الامر، .. هذا هو الخير الذي في الغيب ..
ولا يعلمه الا الله .. وقدره لي
(وبمعنى، ان لو تبعت اهوائي، وفيمن .. قد ارى واعتقد الخير لي
اخر الامر، .. لن تنتهي الامور معه .. الى خير)

ثم، ..
تغلق الحلقة دورتها
واعود .. للقاعدة الاولى ..
قاعدة اني .. مبتلى .. ومختبر ..
فيما انتهى اليه .. قدر ما صادفني، وواجهني، وجاءني، وساقه الله لي .. في الحياة

هل اقبل قدري؟ .. بما فيه من الم ومعاناة؟
.. ، لان في ذلك العبرة، وجزء، من الابتلاء والاختبار
هل احتج عليه .. واقاومه واعارضه؟
.. ، واوغل اكثر واعمق في تجربتي مع نصيبي في الحياة من فتنتها واغوائها؟





الاخت/ سقايا، ذكرت في مشاركتها قبلي ..
اية .. ولا اجمل ولا اروع، ..
فيها سحر .. فيها بلسم شافي للقلوب المؤمنة ..




اذا دققتي في مواضع ذكر ..
، قد تبدا بالكفار .. وقد تنتهي الى المذنبين والمخطئين، في القران
تجدي الله سبحانه وتعالى .. يختمها بما فيما معناه، بـ ..
الا من تاب وامن وعمل عملا صالحا،
لهم .. اجرا حسنا
لهم .. اجر غير ممنون
نبدل سيئاتهم حسنات
، وكان الله غفورا رحيما

فمن لجاء لله سبحانه وتعالى، ..
بدل له .. كل شئ
حتى .. ما في قلبه

هو، جل في علاه، منتظرك

كل ما عليك .. ان تخطي الخطوة الصح

وتاكدي، .. حتروح .. كل هالالام .. والمعاناة .. وعدم القناعات

لكن، مهم جدا ..
ان تخلصي النية .. والرغبة .. في التصحيح

بعدها، تاكدي، .. لن تلفتي الى الماضي
وستنعمي .. وترضي بالخير الذي كتبه الله لك






اصدق الدعوات، .. واحلى الاماني



.