رد : إما الخيانة , أو الإنفصال .!
وما من ألم عدا إعتيادكِ على قلبه ونبضه ثم يرغمك الغياب ,
أعرف ماتودين قوله ليس كل ماذكرتيه سابقا عدا تغاضي , إنبثق لدى وجع قلبكِ
أولا أعاني ماتعانيه حقا وما من سلوى , الحقيقه المره اننا نحن النساء نريد الحب لاينطفئ واللهفة لاتخبت
لكنما الحياة و اللهو خلفها ما يبعث الفرص إلا ماندر ,
الحل أولا أنكِ تصارحينه بما تحبين وبما لا تحبين
إيضا عدم سؤاله عن هداياه ربما لأنه محرج ولوا سألكِ سيحرج أكثر
أحمدي الله أنه ليس ممن لديه علاقات او ماشابهه
لكنما حقك العاطفي لاتسكتِ , لن يعلم عن ما تودين فأخبريه بطريقة لبقه
و
دعيه يخصص لكِ وقتاً..