عقابها عسير - هداها الله -
فوالله أني أقرأ ندمك على تصرفك من بين سطورك .
حاول أن تتواصل معها بأي طريقة ، ما الرقم الذي قامت بالإرسال منه ؟
أهو رقمها !

رد علي حالا ، لدي حل ربما يجدي معها .
كتب الله لك الخيرة في أمرك .

قل لن أتفق معك بشأن ابنتنا إلا بلقائك فالموضوع أكبر من أنه يقرر عبر رسائل
وأخبرها بأن لا تقلق لأن الاتفاق سيكون برضا الطرفين .
إذا التقيت بها أخبرها عن صدق مشاعرك نحوها
أخبرها بأن ليس هناك من لا يخطئ
أخبرها عن سبب زواجك عليها
أخبرها بأنك طلقت زوجتك الثانية على الفور من شدة تعلقك بها
أخبرها بأنك طيلة الثلاث سنوات لم تتوقف عن لوم نفسك
أخبرها أنك تشهد بأنها لم تقصر بحقك أبدا لكنك تصرفت بلا تفكير
أخبرها بأنك كنت تحت ضغط رهيب من أهلك ولكن بعد الآن لن أسمح لأحد بالتدخل بشؤوني
اطلب منها أن تشترط ما تشاء إن فكرت بالرجوع

* لا تتنازل عن شرط لقائها اضغط عليها بالابنة .
* عليك بسهام الليل فإنها لا تخطئ .



أسأل الله أن يفرج همك ويريح قلبك .