السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي مشكلة ممكن تهدم بيتي وأنا خايفه مرررررره وأتمنى تساعدوني

عمري 19 سنه من شهر واحد تزوجت بعد خطوبة ( ملكه) مدتها سنه.
أنا قبل الزواج وبداية الخطوبة ما افهم شي في الأمور الجنسية يعني على عماي وزوجي لاحظ هالشي وماعجبه الوضع فصار يجيب لي كتب ويكلمني عن هالمواضيع ويحاول يثقفني
للأسف الشديد تفاعل كثير مع الموضوع وصار يقولي سوالف ربعه وقصص عن ليلة الدخله
بصورة مخيفه
وكان يقولي لاتخافي ماراح اذيك وإذا ماتبين من اول ليله موب مشكله
أخذت فكرة عن هالشغله أنها مخييفه وتعور من بعد ماكنت ماافهم فيها
ومرره نفسيتي تغيرت وتعبت بس مابينت له الموضوع لأني حبيته وخفت يتركني
المهم من شهر تزوجنا وليلة الدخله ما ساعدته و كنت اقاوم وادفعه عني وماصار فض الغشاء
نفسيتي تكون عادي الصبح ولين الليل وبداية المعاشرة إلى ان يحاول يفض الغشاء يجيني خوف موب طبيعي وامنعه
والحين صار لنا شهر وبعدي على هالحاله
انه متأكده انها عقدة صارت فيني يعني مرض نفسي وحاولت المح له أني اراجع دكتورة
مارضى يحس انه الموضوع بيمس رجولته

الحين صارله كم يوم مايكلمني وانا خايفه يتركني

أتمنى تساعدوني لاني فعلاً تعبانه وخايفه

توكلي على الله يابنت الحلال تراه شي طبيعي وكلنا مرينا بهالتجربه

الم خفيف جدا

انصحك لاتطولي على زوجك بعدين يزعل منك

مافيك لا عقدة ولا مرض نفسي ولا شي من اللي في بالك
كل اللي فيك دلع زايد وتخوف في غير محله

كل امة محمد من النساء المتزوجات جربوا الشي هذا ولا صار شي قاتل او مميت يحتاج منك كل الخوف هذا

ومادام زوجك ماشاء الله عليه شكله حنون معك ومعطيك فرصه على اقل من مهلك فلا تطوليها اكثر .......شهر كفايه بزياده

لو عندك موعد خلع اسنان واَضراس أو حشوه كان رحتي وصبرتي على الم الطبيب

تذكري صبر دقائق معدوده وتحمل الم مؤقت سوف يدخلك عالم آخر لم تعيشيه ابدا ولم يسبق لك تجربته فيه من الملذات والنشوه والتواصل الحميم والمشاعر الفياضه والإنسجام التام الروحي والجسدي ما الله به عليم وفيه فرصة الانجاب والذريه وفيه السكينه وفيه زيادة التقارب والمحبة بين الزوجين وإثراء الذكريات المشتركه الخاصه

تذكري أن زوجك مهما كان صبور لن يستمر طول عمره زوج مع وقف التنفيذ لا تخلينه ينفذ صبره منك

توكلي على ربك واذا جاء الليل صلي ركعتين وااقري المعوذات وادعي ربك ان يعينك وحطي في بالك انك ما يجي الصبح الاوالامر منتهي وخلي المسأله تحدي بينك وبين نفسك

وتذكري إن فيه طابور طويل من البنات تتمنى الزواج ولو كانت الدخله عشرين مره وزوجك يعرف الشي هذا


الله يوفقك واعذريني على قسوتي معك في الجواب بس والله لمصلحتك

	اختي الكريمة.. باختصار شديد .. يجب ان يكون هنالك ترطيب من كلا الطرفين كي يتم الفض بكل يسر وسهولة .. وهذا الترطيب ناتج عن الزيادة والاكثار من المداعبة ... و اختم كلامي بــــ : فض الغشاء لا يصاحبه اي ألم في حال اتبعتي ماسبق ذكره .. وإن وُجِد فإن لذة الأستمتاع تفوق اي ألم يُذكر .. وبذا في حين المعاشرة يجب ان يكون هنالك احساس بالإتصال الجسدي وكأنما اصبحتما في جسدٍ واحد تتناغمان فيه .. تحياتي اخوك

__________________
سلسةالبرمجةاللغويةالعصبيةN L P سلاح العصرفي التعامل بين الشخص وذاته وبين الآخرين

سلســـــلة في ســـــــــــــــاعة التركيــــــز الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاسمة

••.•°¯`•.•• (الهــيـمـــنة الدمـــاغية بوصــــلة التفكيــــر ) ••.•°¯`•.••

[][][] الإرهاب الأسري : : طريق إلى الإرهاب الاجتماعي [][][]

: - : - : أكـــــــره أن أعــــتـذر : - : - :

عزيزتي..


يبدو من خلال تصرف زوجكِ أنه مثقف وعلى درجة من الوعي .. وعلى ذلك فغالب ظني أنه يدرك ضرورة مقدمات ما قبل الجماع والتهيئة النفسية والجسدية التي تحتاجها الزوجة.

لذلك سوف نركز الحديث عنكِ أنتِ .. فالمشكلة الحقيقية أنه رغم كل الأحاديث التي نسمعها عن هذا الموضوع إلا أنه في النهاية يبقى مجهولاً بالنسبة لنا .. والمجهول يقلقنا .. ولأن بعض ما يقال مخيف ويعبر عن ردود فعل سلبية قد تكون مبالغاً فيها أحياناً مثل الألم ـ الصراخ ـ النزيف فإننا (نعتقد خطأً) أن كل الناس هكذا وبالتالي فإننا لا نستعد للموضوع بالشكل المناسب ولا نتصرف معه في حينه بالطريقة الجيدة .. وذلك بسبب فكرة مسبقة نتشبث بها معتقدين أنها قاعدة عامة.

عزيزتي..

لا بأس من توقع بعض الألم .. ولكن لا للمبالغة والتهويل .. فالألم أمر طبيعي .. فحتى وخز الإبرة الصغيرة يؤلم .. ولكن الألم سيزيد للأسف كلما تشنجتِ وتيبستِ .. وسيزيد كلما كان تركيزكِ على الألم أكبر .. وكثيرات منا يقعن في هذا الخطأ

أنتِ لا تحتاجين طبيبة نفسية يا أختي .. فقط حاولي الاسترخاء قليلاً عند لقائكِ بزوجكِ حتى يمر الموضوع بأكبر قدر من السهولة وأقل قدر من الألم.




وفقكِ الله

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

أختي wooow_girl

هناك الكثيرمن الفتيات اللاتي يتخوفنه من هذه الليله وكله بسبب الفتيات اللاتي تزوجن

ويريدون فقط شرح هذه الليله وكما هي عادة الفتيات دائماً يريدون مزج الى كلامهم الاثارة

ربما يصفون لكِ الليله بأنها كالحرب مع اني فتاة عزباء واشعر بالخوف ولكن ليس كالذي

بكِ

منذ شهرين استشارتني احدى صديقاتي وهي مخطوبة طلبت مني السماعده لانه خطيبها

طلب منها المعاشره وكانت خائفه ولا تريد المعاشره ، حاولت تهدأتها وبعد ذلك سألتها

ما هو أهم ما في حياتك الزوجية ؟؟قالت كسب رضا ومحبة زوجها وو. فقلت لها اذا خطيبك

يريد الرضا بهذا الطلب (( المعاشره)) وبعد ذلك في اول ليلة قالت لها انها موافقه على

المعاشره اخذت تبكي ولم يعاشرها وفي اليوم التالي اخبرتني بأنها احست ان خطيبها قد

انزعج فقلت لها الان لا استطيع فعل شيء غير ان اذا طلب المعاشره فتوافقي وتمسكي

في هذه الاثناء بذكر الله وفعلت كل ذلك وعاشرها زوجها وفض غشاء البكارة وقالت لي

انها شعرت بالآلم في البداية وبعد ذلك أحست بالمتعه وتقول انها الان هي من تريد

المعاشره وليس فقط زوجها اخبرتني بأنها متعه لا توصف ....

اتمنى ان تتعظي من هذه القصه

واتمنى ان في هذا اليوم قد حلت المشكله

نور حسين

اختي الكريمة ، لعل اهم نقطة في الامر هو انكِ تحبينه ومن هنا ابدأي المشوار ، فكيف تحبينه وتسببين له شعورا سلبيا ؟ الموضوع اكبر من مجرد فض الغشاء ، الموضوع سيسبب لديه شعورا بأنكِ ترفضينه او أنكِ لا تنجذبين اليه وهذا الشعور خطير وليس في صالحك ابدا ، الزوج يحب ان يرى زوجته متلهفة عليه فهذا دليل حبها له وشعورها بالأمان بين يديه ، وهذا شعور مؤثر جدا في نفسية الرجل ، حاولي ان تغيري كل افكارك عن تلك العلاقة الحميمة ، واستبدلي كل المصطلحات السلبية كالخوف والالم والنزيف الخ.... بمصطلحات ايجابية كالحب والحنان والدفء والرومانسية والطمأنينة ............الوقت عزيزتي ليس في صالحك وزوجك حتى وإن لم يبح لكِ بكل ما يشعر فلا بد انه يسأل نفسه : ( لماذا تتزوج ان كانت لا ترغب بمثل تلك العلاقة ؟)، فكري بزوجك دون انانية منكِ بأن تركزي كل تفكيرك على خوفك ومشاعرك ، هل زوجك الذي عف نفسه وانتظر كل تلك السنوات يستحق ان تعذبيه هكذا ؟؟ اعيد واكرر ان الامر اكبر من مجرد فض الغشاء فحتى لو تم الفض فالمشكلة لن تنتهي عند ذلك ما دمتِ تفكرين بهذه العلاقة على هذا النحو ، لست اقسو عليكِ حبيبتي ولكنني اخاف عليكِ من نفور زوجك منكِ وابتعاده عنكِ فتحركي قبل فوات الاوان . وربنا يسعدك مع زوجك.