السلام عليكم و رحمة الله

أخي الفاضل..أنا عضوة جديدة بالمنتدى..حابة اطرح مشكلتي على حضرتك
أنا عمري 25 سنة انفصلت عن زوجي من 8 شهور و نصف لأسباب كثيرة منها عدم قدرته على الإنجاب و عدم التفاهم بيني و بينه.. كانت فترة زواجنا سنتين تقريبًا

المشكلة اللي متعبتني اني ماا قااادرة انسى طليقي أبدًا..رغم انه أنا اللي طلبت الطلاق و الإنفصال.. بس بعد ما صار الطلاق تعبت كتييير..و داااايمًا بيخطر ع بالي هو و أهله..دايمًا بصبر نفسي و بقول انه هاد الخير اكيييد..لأني استخرت الله كتييير قبل ما فكر بالإنفصال و موقف اهلي كان معي..يعني شجعوني على الإنفصال بسبب كثرة المشاكل بيني و بين طليقي و عدم انجابه..بس أنا نفسيتي تعبااااانة كتيييييييير..و دايمًا بحس انو بنفسي ارجعلو رغم اني عارفة و متأكدة اني ازا رجعتلو ح إرجع للمشاكل و النكد..
شووو أعمل و كييف ممكن انساااه؟!
بصراحة في كتييير كلام بنفسي اكتبه..بس بفضل لو اقدر اتواصل عالخاص..لأنه كلام خاص شوي..
بتمنى من حضرتك تسااعدني

ابنتي الكريمة :
1- تتطلع المرأة بحكم طبيعتها الغالب عليها العاطفة إلى أنتكون محط إعجاب الرجل ويبدأ هذا مع البلوغ ثم يكتمل بالزواج
ولأنها تنتمي للرجل وخلبقها الله من ضلعه فإنها تحس بأن قيمتها كفرع بوجودها ملتصقة بالأصل.
2- لحكمة قدرها الله قد يكون هذاالأصل فاسد لنقصٍ في دينه أو خلقه أو لا يمكن أن يحقق للمرأة الاستقرار والذرية وهنا جعل الله الطلاق حلاً لها وقال سبحانه ( إن يتفرقا يغنِ الله كلا من سعته).
3- بعد الطلاق تفقد المرأة العلاقة بالأصل وهو ما أشعرها بقيمتها كأنثى عند نفسها وعند غيرها فتحس بالضياع وبإنعدام قيمتها وتحدث نفسها بالرجوع للأصل وإن كان فاسد فهو بنظرها أرحم من اللا إنتماء.
4- الصحيد أن قيمتك هي عند الله فيما تتقين الله فيه وليست بالانتماء لزوج والحمد لله انتهى الزواج بدون أي ارتباط ولا خسائر وقد بذلتي جهدك للمضي فيه ولكن جعل الله لك مخرجا لعذر شرعي فلا إثم بما فعلتي وما دمتي قد أحسنت أداء ما عليك ولم توفقي فلا نقص عليك وقيمتك محفوظة بإذن الله وسيغنيكي الله عنه ويعوضك خير.
5- خلال الزواج من أول الخطوبة حتى الانفصال مرت لحظات وأيام سعيدةتركت ذكريات جميلة هي خلاصة ما نحمله من الحياة وبعد الانفصال وبدون أن نشعر نقارنوضعنا الحالي بتلك اللحظات فنشعر بإحباط يرينا أن العودة هي الصح ولكن الصحيح هو خيرة الله لنا فنأمل من الله العوض ونتقى الله ونصبر وندعوه فهو البر الرحيم الكريم.
6- بعض المجتمعات تنقلب فيها الموازين وتغلب الذكر على الأنثى وإن كان سبب المشاكل وتُشعر الأنثى بأنها تفقد قيمتها إذا لم تكن مع زوج فتتهم الأنثى نفسها بالنقص وتحاول التخلص من هذا الضغط.
النصيحة :
اكتبي بملف خاص عندك كل ما مر بك من سلبيات وبالتفصيل ومشاعرك تجاه الأحداث (كما هو موضح بتوقيعي) ثم أكتبي سلبيات وإيجابيات الوضع في الزواج وفي الانفصال.
وستصلين لنتائج سجليها هنا لنحللها ونتابع بإذن الله

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

الله يجزيك الخير ،، ان شاااء الله بكتب كل شي ،، بس لو سمحت حابة اعرف وين حط الملف اللي موجودة الكتابة بداخله؟ و انا حابة انو ما حدا يقرأ الكلام الا حضرتك بس،،لأن الكلام اللي عندي خاااص
شكرًا كتييير

ابنتي الكريمة :
الهدف من الملف ليس إطلاعي عليه بل الهدف هو تنسيق ملفات عقلك وملفات علاقتك بزوجك وموضوع مشكلتك وكيف بدأت وكيف انتهت ليأخذ كل موضوع سلبي أو إيجابي حجمه الطبيعي في نفسك لنريح قلبك عبر عقلك
لذلك أكتبي بمالف خاص بك في الحاسب عندك كل ما طلبت وبالتفصيل والخطوات التي طلبت ثم أحضري النتائج كما وضحت لنتابع بإذن الله.
موضوع الأمور الخاصةمما يتعلق بالحاجاتالعاطفية والجسدية وغيرها مما لا نحب أن يطلع عليها أحد ستجدين أنها أخذت حجمها الطبيعي بعد الانتهاء من الملف وبالنسبة لإطلاعي عليها فلا يسمح المنتدى بالخصوصيةالمباشرة بين المتعاملين معه ويمكنك مراسلةالأخت المشرفة لتقدير حجم حاجتك لذلك .

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

السلام عليكم والدي حفظك الله

لقد كتبت ما طلبته مني .. حاولت أن اختصر قدر الإمكان .. أتمنى أن أكون كتبت المطلوب دون زيادة

قصتي بدأت منذ ثلاث سنوات و نصف عندما تقدمت حماتي لطلب يدي للزواج من ابنها
لقد وجدت فيه فارس أحلامي..و كان مثل ما تمنيت بل أكثر في جميع مواصفاته..أحببت والدته كثيرااا و كانت والدته أحد الأسباب التي شجعتني على الموافقة عليه..كان مناسب لي بجميييع المواصفات..من شهادة و عائلة و مكانة و جمال .. نال أعجابي و اعجاب اهلي ايضًا فوافقو عليه و اتفقنا على كتب الكتاب بعد اسبوع من النظرة الشرعية..تم كتب الكتاب و بدأت مشاعري تتحرك نحوه..بدأت افكر به طووول الوقت..أخذ كل وقتي و تفكيري..أحببته جداا..و كنت انتظر و اتوق لتلك اللحظة التي ستجمعنا..لكن كانت هناك مشكلة هي أني اشعر دااائما بأن محبتي له أكثر بكثير من محبته لي..اهتمامي به اكبر من اهتمامه به.. كان دائما يفهمني بطريقة خاطئة.. و كثير من الأحيان ابكي بحررقة بعد انا اكلمه.. لأني اشعر اني احبه بجنون و لكن هو لا يبادرلني هذا الإحساس..مع كل هذا كنت مصرة على اني اريده هو زوجًا لي لاا أحد غيره..
مرت الأيام و جاء يوم العرس وكان بعد اشهر من فترة كتب الكتاب.. تزوجنا و كنت سعيدة أول فترة .. ثم بدأت المشاكل بعد ثاني اسبوع.. أصبحت أشعر بالإختلاف الكبير بين شخصيتي و شخصيته.. بين مستوى التزامه و مستوى التزامي بين اهله و أهلي.. كان لا يبالي بتأخير الصلاة أو حتى قضاء أكثر من فرض مع بعض .. لا يعرف صلاة الجماعة .. و أهله كذلك
أنا من بيئة ملتزمة ولله الحمد .. انتهى اول شهر زواج و كان مليئ بالمشاحنات .. كان عنده اصرار على عدم الإنجاب في اول فترة و أنا كنت متشوووقة للإنجاب و للأمومة .. هذا أيضا كان يتسبب في بعض المشاكل
مرت الأيام و المشاكل تزيد و الفجوة ايضا تزيد .. أصبحت أشعر بأن حبي له يقل و بدأ يتلاشى .. فعندما أكون مع اهلي و يأتي لكي يرجعني الى المنزل .. أشعر بغصة في قلبي و حزن و أبكي ..
مع مرور الأيام تدهور وضعه العملي كثيرا و جلس في البيت و أصبح يبحث عن عمل ثم شاء المولى ان يجد زوجي وظيفة في بلد غير بلد اهلي و هذا السبب زاد من حزني .. في هذه الفترة كنت ألح عليه ان يجري تحاليل طبية من أجل موضوع الحمل .. و بعد معاناة كبيرة اجرى التحاليل و اخبرني ان اموره سليمة و أنه لا يوجد أي مشاكل لديه .. كنت عند اهلي فصدقت كلامه .. و عندما رجعت اليه اكتشفت الحقيقة و هي انه لا يستطيع الإنجاب و أن حالته ميؤوس منها
عندما واجهته حاول الإنكار و لكن عندما اخبرته اني متأكدة و اني رأيت كل شيء بعيني اضطر للإعتراف ( كان يكذب علي في كثير من المواضيع )
كان موضوع الإنجاب صدمة كبيرة لي حيث اني اعشق الأطفال و احد الأسباب التي دفعتني للزواج هو الإنجاب و لكن قدر الله و ما شاء فعل
عندما اخبرت اهلي بالموضوع اقترحو علي ان انفصل عنه .. لأنهم يعلمون بالمشاكل التي بيني و بينه و عدم التفاهم بيننا
بدأت استخير الله عز وجل .. و لكن زوجي بدأ يتغير للأفضل معي .. فأصبح أكثر لطف و أكثر حنان عن قبل و أحيانا يرجع لطبيعته .. استمريت بالاستخارة حتى حصل الإنفصال
في بداية الأمر كنت قوية جدًا و كنت متأكدة ان الله لن يخذلني و سيعوضني بالأفضل و لكن بعد مرور اسبوع من الإنفصال بدأت اشعر بالذي حصل و بدأت اتذكر تفاصيل حياتي كلها .. اصبحت تأتيني لحظات مليييئة بالكآبة و الحزن و الدمووع .. أتمنى لو ان الذي حصل لم يحصل .. اتمنى ان اعود له .. اشعر بحنين و شوق يقتلني .. افكر دائما بوضعي كمطلقة في هذا المجتمع اخشى الاختلاط بالناس حتى لا ارى نظراتهم المليئة بالشفقة او الاستنكار اصبحت اشعر اني لا شيئ في هذه الحياة و ان حياتي انتهت .. بعد ان كنت مفعمة بالأمل و الحيوية
عندما كنت متزوجة كنت أشعر بالقوة و الإندفاع للحياة كنت أشعر بثقة في النفس ( رغم ان زوجي كان دائم الإنتقاد لي ) لكني بين الناس كنت أشعر بثقة في نفسي لأني متزوجة كنت اتظاهر بالفرح و أني انسانة سعيدة كنت مشبعة عاطفيا
الآن أشعر اني محطمة من الدااااخل و اشعر اني وحيدة و أشعر اني لن أحصل على زوج مثل زوجي القديم و هذا اكثر سبب يجعلني كئيبة .. أيضًا سلبية أخرى في طلاقي هي اهلي .. صحيح أن اهلي حزينون من أجلي كثيرًا و لكني أشعر أنهم باتو يتنازلون عن امور كثيرة اذا تقدم لي أحد .. و هذا الشيء يقلقني كثيرًا .. أنا بصراحة أتمنى من الله أن يرزقني بزوج صالح يكون أفضل من طليقي بكل شيئ حتى أستطيع أن انساه .. ولكن أهلي اصبحو يفكرون فقط في موضوع الإلتزام و الأخلاق و لا يدققو في باقي التفاصيل مثل اختلاف الجنسية او الشهادة الجامعية او الوضع المادي او حتى الشكل الخارجي رغم أنها امور تهمني كثيرًا و بالأخص الجنسية( لا أستطيع أن اتخيل نفسي مع احد غير ابن بلدي )
حاولت أن اجدد في نفسي و اغير نمط حياتي .. التجأت لمركز القرآن لكي احفظ ما تيسر منه و حتى انسى ,, و ..لكي انسى و لا أفكر في هذه المواضيع لكني لم استطع ان انسى شيء في كل عيد و كل مناسبة يتجدد جرحي و اتذكر كل شيء فات
عندما أحضر أي عرس ارجع الى البيت و نفسيتي ميته .. احبس دموعي و انا بالفرح حتى اعود الى البيت و لا اصدق ان اصل الى غرفتي حتى انفجر بالبكاء و اتذكر تفاصيل عرسي و ليلة دخلتي وكم كنت سعيدة في تلك الليلة

أحيانا أجلس افكر و أقول لماذا أنا بالذات؟؟ لماذا لم انجب منه و لم اكمل بقية حياتي معه؟؟ لماذا لم أصبر أكثر!! دااائما ألوَم نفسي و أشعرها بالذنب و اني أنا اللتي كنت مخطأة في حقه و أنا التي لما اتحمل شيء
اشعر بأني مبعثرة ولا أعرف ماذا اريد
كيف لي أن اتخلص من هذا الوضع و أنسى طليقي الذي كان زوجي و كان نصفي الآخر ؟؟
أرجوووك ساااعدني

استاذي رجل الرجال،، لماذا لم ترد على استشارتي؟! أنا بحاجة شديدة لمساعدتك لو سمحت
و أتمنى مـ♡ـن الأستاذ البليغ أن يساعدني أيضًا اذا تكرم
و لكم جزيل الشكر و التقدير

ابنتي الكريمة :
الأقدار بيد الله ولحكمة لا نعلمها يجريها
أدرك تماما حقيقة ما تمرين به ولن ينقذك منه إلا أنت بإذن الله
وسأخبرك بتشبيه لحالتك قد أكون كررته في حالات مماثلة :
ما تحسين به يشبه كرة صوف كبيرة مكونة من عدة خيوط بألوان متعددة وعندما تجذبين منها خيطاً يسحب البقية ويزيدها تشابكا .
هذه الخيوط هي :
الأحداث التي مرت بالفعل كوقائع بحياتك مع طليقك وهي الخطبة والزواج وما حصل فيه وما حصل بعده.
المشاعر قبل الزواج وأثناءه وبعده .
المخاوف والآمال بعد الزواج .( أتزوج أو لا أنجب أو لا أسيقبل بي أو لا سأقبله إن قبل بي بدون زوجه أو معدد).
وكلام الناس ونظرتهم ومقاراناتهم وهكذا.
النصيحة :
يجب أن نفرق هذه الخيوط عن بعضها ونلفها كل خيط لوحده لنعرف حجمه وننسج منها نسيجا واضحا متكاملاً.
اكتبي بملف كل هذه الأمور وأعطِ لكل موضوعٍ منها لون وأكتبي تحت هذا اللون كل مشاعرك تجاهه.
وسترين أن الموضوع أخذ من عقلك حجماً أصغر بكثير مما كان .
وبعد ذلك نتابع بإذن الله.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

أستاذي المحترم،،أتمنى أن توضح لي بطريقة أخرى ما طلبته مني،،لأني بصراحة لم أفهم ما تقصد بالتحديد
شكراً لحسن تجاوبك معي

ابنتي الكريمة:
الشكر لله سبحانه :
أفتحي ملف باسم التنسيق
أكتبي فيه العناوين التالية
1- الأحداث
أكتبي تحت هذا العناون كل ما حدث من الخطبة حتى الطلاق وما بعده و ما تخلل ذلك من أحداث.
2- المشاعر:
أ- مشاعري قبل الزواج
ب- مشاعري أثناء الزواج .
جـ- مشاعري بعد الزواج.
3- الآمال:
أ- آمالي قبل الزواج.
ب- آمالي أثناء الزواج.
جـ آمالي بعد الزواج.
4- الباقي الآن:
أنظري عند وصولك لهذا القسم من الكتابه للفقرات السابقة أن الأحداث كواقع ملموس ذهبت وبقيت منها نسخة للذكرى في ذاكرتك ولا علاقة لها بالواقع.
ثم سترين أنالمشاعر تتابع الأحداث وذهبت معها لنسخة من الذكريات وأنظري ماذا سيبقى بعد ذلك آمالك بعد الطلاق.
بعد كتابة ما سبق نتابع بإذن الله.
بناتي المطلقات:
جربن هذا التمرين للتخلص من اختلاط الذكريات والمشاعر بعد الطلاق.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

الله يجزيك كل خير يارب
بعد أن انتهي مـ♡ـن كتابة ما طلبته،، اضع كل الكتابة هنا؟
سامحني على كثرة تساؤلاتي،،لكن اريد أن اقوم بجميع الخطوات بشكل صحيح