ياخي مثل ماذكرو الأخوان سابقاً

أنتم الأثنان مقبلان ع حياه جديده ومختلفه كلياً عن حياتكم السابقه
اي بنت راح تكون خايفه

أنت رد عليها إن شاء الله راح أوفر لك اللي أقدر عليه وماراح أقصر معاك بشيء
وراح تكون حياتنا كلها مبنيه ع التفاهم والمحبه ولازم يكون بيننا أخذ و عطاء
لا تكون حساس يـ اخي الكريم فكر دائماً بعقلك و أترك عواطفك جانباً

هل قالت لك أحبك ؟
أو تحس إنها تحبك ؟

__________________



معظم مشكلاتنا الشخصية تقع بسبب الفجوة بين :


- ما أقصده أنا
- وماتفهمه أنت

فأحسنوا النوايا في بعضكم البعض ..


في كتاب حياة كل منا " فصل " لا يصلح للقراءة ..~

جزيل الشكر لك يا غالي على اهتمامك بموضوعي ، سأعمل بي نصيحتك ان شاء الله
فيما يخص الحب سأقول لك القصة باختصار
اولا هي فتاة لا اعرفها قط من قبل ، تعرفت عليها عن طريق واسطة و ليس عن محبة ، تمت الرؤية الشرعية و أعجبتني و أعجبتها فبادرت بخطبتها عقدت عليها و تمت الأمور بأحسن الأحوال ، كما هو من المعروف بدأنا بأكتشاف بعضنا البعض عن طريق الهاتف و قليل القليل من اللقاءات بعد عد الملكة بحجة أن عائلتها و اخوتها متعصبين و لا يريدون هذه الاشياء الأن . المهم في بادئ الامر أحسست أنها تحبني و قالت هي ذلك بلسانها و أنا كذلك بدأت في حبها. و لكن مع مرور الايام و كثرة الاتصالات الهاتفية اليومية. بدأت تعرفني و تعرف شخصيتي و أنا كذلك. و عرف فيها صفات انا لا أحبها في المرأة مثل العناد و ترجع الكلام الخ من الصفات و هكذا بدات الأمور ، لكن في الأسابيع الخوالي أشعر ببرودة من ناحيتها لكن و الله صدقني أخي الفاضل بالرغم من الصفات التي رأيتها فيها ، أتسامح و أغض النضر عن أشياء لكي تمشي الحياة. و الأيام تمر و تمر مع البرودة التي أحسها من جهتها و مع عطائي لها أنا كذلك بدأت بالفتور
لا أدري أين هي متجهة الأمور ؟؟؟
نصائحكم تفيدني