غاليتي..
قد يكون لوالدك وجة نظر أخرى بعد أن يتقدم الرجل..
أعرف كثيرات كانت هذه قاعدة أهاليهن ولكن سبحان الله بعد أن تقدم لهن الخطاب وافقوا..
وبعضهم يقول والله لم أتوقع أن أزوجها خارج القبيلة..
والأمر كله عائد على ما قسم الله لك..
فلو كان فيه خير لك ثقي تماماً أن الله سييسره لك..حتى لو اعترض العالم كله
وإن كان فيه شر لك..فسيصرف عنك..بلا شك لأن الله لم يكتبه لك..
__________________
عندما أكتب فأنا أناقش الفكرة لا الشخص..
فلا ضير أن تختلف آراؤنا ولا تختلف قلوبنا..