اخي بارك الله فيه
بالنسبة للرد الذي اعجبك فيه تناقض كبيراذ يبرئ واقعة الخيانة (الزنا) للرجل ويجرم المراة تجريم كامل وهذا امر غير مقبول ولاد خل في ذالك بان شرع الله يحلل للرجل التعدد ولكن الله سبحانه وتعالى ومن فضله على المراة وانصافا لها ولانه العادل وحرم على نفسه الظلم فانه جعل عقوبة الزنى بالمثل بالنسبة للرجل و المراة

رجاء تمعن في كلام الحق واتمنى ان تجد فيه ما يرشدك للحق


قال تعالى:

بسم الله الرحمان الرحيم

سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ

الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ

الزَّانِي لا يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ

وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ

وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ

وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ

وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ
نتمنى عليك ان لاتتجاهل الردود التي لم ترق لك وتركز على رد واحد
بما انك طرحت موضوعك وطلبت ان تطلع على اراء الاعضاء انتظر اجابتك على اسئلتي لنتبين موقف زوجتك ومدى جرمها

__________________
[IMG]http://im28.***********/2012-07-31/1343755411601.gif[/IMG]

إن كنت تقصد ردي ، فكلامك خطأ ، ولم تفهم كلامي جيدا ، وأعد القراءة جيدا لما قلت ، فقد قلت في جريمة الزنا المرأة والرجل متساويان وللمرأة طلب الطلاق من زوجها وليس عليها البقاء مع زان ، صح ولا لأ؟؟؟ اقرأ ثم احكم ، ولا تجعل الحوار كحوار " الطرشان"

أنا ما بحب اللف والدوران ... رح أحكي بصراحة.. هل علاقتها معه ستستمر؟ هل ستبقى تحبه وتحلم به ؟
وكما قال نبينا صلى الله عليه وسلم :" لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح " ، فهل تنوي زوجتك نكاح هذا المحب؟ هل ستتزوج هذا الزوج وتجمعه مع زوجها ؟ يعني بالمشرمحي رح تعدد؟؟؟ لأ طبعا ، إذا على هذه العلاقة أن تنتهي ، وحينها يكمل الرجل مشواره ويدوس على مشاعره وغضبه ، ( وأنا أنصحك ألا تطلق إن لم تكن تنوي الزواج منه ) ... لكن يجب أن تسألها ، هل تحبينه ( طبعا لازم تتمالك أعصابك ) هل تريدين الزواج منه ؟ ولما تقول نعم خلص معناها انتظارك اكثر من 7 شهور لن يؤثر في محبتها له ، تروح هي تتزوجه ، وأنت تزوج غيرها وريح راسك

لكن لو الرجل أحب امرأة ، وعنده زوجة ، زواجه ممن أحبها حلال ولا حرام ؟ أليس الجمع بين 4 زوجات حلال للرجل ؟ فلو كان الرجل يكلم امرأة فله خيار أن يتزوجها دون أن يطلق الاولى او يخرب بيته او يقال عنه خائن ، بل يكون فعل الحلال وتزوج ، صح ولا لأ؟؟؟؟

يا رب تكون الفكرة وضحت أكثر

بس أخي أنت لم تسأل زوجتك عن محبتها له ، مخططاتها ، لوين رح توصل هالعلاقة ، يعني امرأة متزوجة تحب رجل غير زوجها شو رح يعملوا بعدين؟؟؟؟؟ ولا بس رح يقضوها كلام ومسجات
**********
في النهاية ، رح أوضح نقطة وحكم شرعي ، المحادثة بين الرجل والمرأة الخارجة عن حدود الشرع ، حرام لكلا الجنسين المرأة والرجل في ذلك سواء ، عليه وعليها وزر وعذاب من الله بما اقترفاه من انتهاك حرمات الله ، سواء كان الرجل ناوي يتزوجها او غير ناو ، الواجب دخول البيوت من ابوابها وخطبة البنت رسميا لا التلصص كالحرامية ومحادثتها بما جاوز حدود الشرع ، وللعلم إن محادثة البنت والشاب بكلام الحب والغزل يسمى بزنا اللسان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب على ابن ءادم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فالعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها الخطى واللسان يزني وزناها المنطق والفم يزني وزناه القبل والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه"

الخلاصة ، لا يوجد فرق بين ذنب المرأة والرجل ، وهم في ذلك سواء ..
........
والذي يكلم زوجتك هو أيضا خائن ومنتهك لحرمات الله عليه من الله ما يستحق
......
وسأذكر لك قصة رجل قصته تشابه قصتك قليلا ، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال {إنَّ امْرَأَتِي لَا تَرُدُّ يَدَ لَامِسٍ. فَقَالَ طَلِّقْهَا. فَقَالَ: إنِّي أُحِبُّهَا. قَالَ: فَاسْتَمْتِعْ بِهَا}
قال الإمام السندي :- (( وقيل المراد أنها تتلذذ بمن يلمسها فلا ترد يده ولم يرد الفاحشة العظمى وإلا لكان بذلك قاذفا وقيل الأقرب أن الزوج علم منها أن أحدا لو أراد منها السوء لما كانت هي ترده لا أنه تحقق وقوع ذلك منها بل ظهر له ذلك بقرائن فأرشده الشارع إلى مفارقتها احتياطا فلما علم أنه لا يقدر على فراقها لمحبته لها وأنه لا يصبر على ذلك رخص له في إثباتها لأن محبته لها محققة ووقوع الفاحشة منها متوهم ))
........

اول شئ جزى الله خيرا جميع الاخوة والاخوات
والله المشاركات كانت تساعدني بترتيب افكاري - صحيح لم ارد عليها جميعا لكن قراتها جميعها وانا والله ابحث عن حل وان كنت لم ارد على بعض المشاركات فهو ليس عمدا مني للتجاهل فاعتذر للجميع فارجوكم اعذروني .
بعض الاخوة اقترح سؤال شيوخ او متخصص اجتماعي - والله والموقف صعب ما هو موقف خرجت بدون اذن وللا اخوها يتدخل وللا امها تتدخل صعب جدا النقاش بهذا الموضوع الحساس وجها لوجه مع ايا كان.

اخوي ابو مريم
انت كنت معي من بداية المشكلة - فعلا اعطيت فرصة من منطلق التائب من الذنب لا ذنب له وهي قالت انها تابت
ونصحني الاخوة بقطع الاتصالات عنها والحرمان والتضييق واتفقنا انه لا مانع من اعطاء بعض الحرية لكن بحدود مع المراقبه للتاكد من صدق النوايا
وانا لم اتركها ناصحتها راقبتها كنت اتجسس على محادثاتها نعم - من حقي لان بالموضوع ريبه - في اسلام ويب قرات انه الغيرة نوعان مذموم ومحمود - المحمود هو الغيرة بريبه وهي حالتي واللا كنت ديوثا.
الفاظ العشاق واضحة ابو مريم ومواضيع النساء واضحة - والله ما زالت تحبه والله والله والله .
هي تريد الحياة معي ومع الاطفال ولا تريد الطلاق ولا تريد الزواج به - والله العظيم قلت لها اذهبي وتزوجيه ودعينا انا والاطفال بسلام والله على ما اقول شهيد قالت واكدت انها تريدني وتريد الاطفال .
لكن بنفس الوقت تريده وتحبه .سالتها ماذا اضاف لك - والله امور تافه غزل وخرابيط . والله منحتها اياها فترة الخطوبة لكن هو جددها لها واعطاها اياها بجرعه مركزة .
وانا بصراحة لا استطيع ترك عملي واعادة فترة الخطوبة مرة اخرى واللا لاعتقدت هي ان ما فعلته هو عين الصواب - بخيانتها عدلت تصرفاتي او حسنت تصرفاتي و تعاملي معها .
اخاف ان يهاجمني الاخوة ويقولون انا السبب - لكن فعلا انا انسان عملي اكد واتعب للحصول على لقمة العيش لتوفير حياة كريمة لعائلتي - كاي انسان طبيعي اعود من عملي منهكا عشاء اخباركم جدول زيارات مناسبات شراء هدايا و و و وو و وو كاي انسان عادي . بالاجازات نسافر وكنت اشاركها واخد رايها بترتيب الرحلات سواءا داخل او خارج المملكه - ما اود قوله الحياه كانت طبيعيه ومستقرة نوعا ما ونخطط سويا للمستقبل كالدراسة وشراء المنزل و و و و .
لكن فعلا لم اكن ذلك الشاب المراهق الذي يسمعها كلمات غزل وحب وعشق وهيام كل يوم 3 مرات لا والله لم اكن كذلك لكن كنت رحيما باهل بيتي واقسم بالله العظيم كلما تصرخ بوجهي عند المشاكل العادية اتذكر قصه سيدنا عمر ابن الخطاب ان اتاه رجل يريد ان يشتكي زوجته وجد زوجه سيدنا عمر تكلمه بصوت مرتفع - وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم اوصيكم بالنساء خيرا - وخلقن من ضلع اعوج - وحديث يكفرن العشير واصبر نفسي واصبر عليها بهذه القصص والاحاديث نعم هكذا كانت حياتي .
اذا انا قصرت بالغزل والحب الزائد عن اللزوم - فهي ايضا كانت مقصرة وكنت صابرا عليها .
لم استغل الفرصة منذ البداية وانهي العلاقة ( عند المرة الاولى ) - بل بالعكس اعطيت فرصة (بسبب وجود الاطفال و8 سنوات من العشرة ) لعل وعسى لكن الان - اعتقد ان امراه غيرها تستحق هذا النوع من التعامل وليس هي .
الطلاق الان لا يقع - يجب ان انتظر اسبوعين تقريبا حتى يقع الطلاق .
حتى الان لم اواجهها بالمحادثات - والله متلجم فعلا شل تفكيري - لذا لجات لهذا الموقع حتى اعرف ماذا افعل وانهي حيرتي وما قصرو الاخوة والاخوات الله يجزاهم الخير .

الم الايام
جزاكي الله خيرا لكن لا احتمل فعلا . وذكرتها في مشاركة سابقة رقم 37
جزاكم الله خيرا جميعا فعلا لقد اثلجتم صدري بردودكم وعرفت انني الحمد لله لم استعجل بقراري وانني على صواب
بالنسبة لدرجة الخيانة بالنسبة لي سيان ان زنت وان كانت محادثات فقط سواء بالجوال او المسنجر
اقسم بالله العظيم عندما تجلس معي وتضحك اتسائل بداخلي يا ترى الم تضحك معه الم يشاركني بضحكتها
يا اخوان هذه زوجتي قسما بالله انه مركزها عندي مثل الالماس - لكن خلاص اصبح لي شريك معها بضحكتها بسواليفها بخيالها ربما تستمتع بالحديث معه اكثر مني ( شئ صعب يقبله اي رجل في زوجته او اخته ) لكن قدر الله وماشاء فعل
اذا اني متزوج مسيحية وانا مسيحي بقول الوضع فري لكن مسلم صعب جدا يتقبله في نفسه
حتى وان زنت - نفس الوضع شريك اخر استمتع بجسدها بها كما استمتع بضحكتها وصوتها ( اوليس لها الحق ان تتوب ويقبل الله التوبة النصوح حتى وان زنت )
لهذا فمكالمة مسنجر او جوال او زنا بنظري صعب ان يتقبلها الرجل المسلم الغيور وان اختلفت درجاتها بالنهاية اصبح لي شريك.
- ربما ان كون مقصر معها حتى وان كنت ابخل رجل بالدنيا ليس لها مبرر
لما فعلته
- ان كنت غثيث ودمي ثقيل ما اعرف المزاح ( يمكن انا طبعي عملي) ما اكتشفت هذا الشي الا بعد 8 سنوات ايضا ليس لها الحق في ما فعلته
- لست من كثيري السفر ان سافرت يومين بالشهر فقط للعمل
- للعلم قمت بفصل الجوال عنها لكن لم افصل الانترنت من المنزل لكن قمت بتحميل برنامج مراقبه لكل شئ المواقع والمحادثات حتى ارى بنفسي وحتى الان لا يوجد شئ عليها

- ما يجول بخاطري - هل امنح الثقة مرة اخرى حتى يسير المركب بصورة طبيعيه ومتى - هل اخرج من المنزل وانا مطمئن ؟

لا ادري

شوك 11 جزاك الله الف خير


ليه الغرور - انا عملت بالاية امساك بمعروف او تسريح باحسان - اما اعيش بحياة تعذيب والله ما اعرف ولا اقدر اصلا .

اخوي hodaleman

ووقوع الفاحشة منها متوهم - متوهم من الوهم اي انه لا يقع ؟

أخي الكريم/ الفاهم
*والله موضوعك مؤلم حد الألم..وموجع حد الوجع.
*ونعلم وطأة وقهر هذا الأمر على صدور الرجال، بل يكاد يقصم الظهر.
*أعلم حجم حيرتك بين خيار الطلاق، وبين خيار الزواج بأخرى.
*وأعلم أن أطفالك هم نقطة ضعفك..وأنت كلما قررت نظرت إلى أطفالك فتراجعت على عقبك خوفاً عليهم.
*وأعلم أنك ممن يخاف على السمعة، وينشد الكتمان، ويعمل للمعروف ألف حساب.
*يا رجل:
إذا سمحت لي فسوف أسير معك حتى نهاية الموضوع لكني أشترط عليك التنفيذ والالتزام مني ومنك للحل إن شاء الله.
وأول شيء أشترطه عليك هو أن تأخذ إجازة من عملك لمدة أسبوع كي تستجمع أفكارك.
وبعدها ننتقل لمرحلة ثانية إذا أردت.
:::
ملاحظة مهمة:
أرجو الاهتمام بالردود والمتابعة المستمرة منك لكيلا يخف الحماس منك ومنّا.

(ان بعض الضن اثم)انتبه على كلامك وهذبي الفاضك .. فيه تلميحات مااقبلها وماتنم على ذوق ولارقي في الحوار..ماتهمني مداخلتك عشان اعمل معاك حوار طرشان ولاغيروو

__________________
[IMG]http://im28.***********/2012-07-31/1343755411601.gif[/IMG]