أنت ذكرت أنه ليس هناك رفض كالرفض الذي نتوقعه ولكن أنت الذي تمل سريعا ..
نصيحتي لك أخي الكريم
زوجتك الآن بين شعورين , بين رغبتها في أن تكون زوجة طبيعية وبين احساسها بالذنب بأنك زوج اختها ويطغى عليها الآن شعورها بالذنب لتزوجها زوج أختها..
شعرت من كلامك عنها أنها عندها ميول ولكنها تحتاج أن تمشي معها على مبدأ
(( كثر الدق يفك اللحام ))
طبعا بحكمة وبهدوء وبدون انفعال زائد , هي الى الآن غالب على شعورها احساس الندم , فأيقظ شعور زوجتك بانك راغب بها كزوجة ولكن بتأني ...
لا تستعجل موضوع [ الحق الشرعي ]
ابدأ بالعاطفة تدرجا حتى تيقن تماما أنك زوج لها وأنها لم تفعل خطئاً , بل قد ينقلب احساسها فتشعر أن احسانها لك ولبنتك هو احسان لأختها رحمها الله في قبرها ...