26-09-2011, 10:24 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة monarch
والدي الفاضل..
جزاك الله كل خير رد على الرد 896 وإياك والمسلمين التحليل:أحاول كثيرا الخروج من السجن الذي وضعت نفسي فيه إلا أنني لا أمتلك الرغبة [SIZE="4"]لا تملكين الرغبة لأنه أمر لم تعتاديه ولم تربي على تجاوزه ولأنه متعب جداً لمن لم يتعامل معه منذ البداية ولكن لا يعني هذا أنه سيء أو غير ممكن. ولا الشجاعة لذلك ببساطه عدم دخولك فيه يجعله أكبر مما تظنين فحجمه في نفسك أكبر من حجمه في الواقعأصبحت أشعر بالكثير من الممل في حياتي ومع ذلك لا أستطيع الخروج للبحث عن عمل أو أخذ دورات أو الخروج للحياة والمجتمع أصبحت سلبية بشكل كبير.. وهذا نتيجة تفاعلك مع نفسك لحل المشكلة وهنا الخلل فلو كان عند نفسك حل لخرجت به ولكن تتفاعلين مع نفسك التي تنصحك بالهروب من مواجهة المشكلة وهو ليس حل ولا تفاعل. كل تفكيري مرتبط بالماضي، وجلد الذات، وتعذيب النفس، فقدت الثقة في نفسي بشكل كبير أصبحت أشعر أنني فاشلة، فشلت في كل شيء في حياتي.. س / هل في حياتك إنكسار أو موقف أثر عليك بشكل رهيب ؟؟؟أولى الناس بأن يرحمك هو أنتِ فلو آذاك أحد لعاتبتيه وكرهتيه ثم تكوني أيضاً مع المجتمع على نفسك.أحاول دائما التقرب إلى الله تعالى وأن أجد في معيته الطمأنينة والأمن، ولكن أيام أو ساعات وأعود إلى اليأس والاحباط وكأنني ممن استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله دائما يوسوس لي الشيطان أن الله تعالى لن يقبلني ولن يسمعني ولن يستجب دعائي هو يوسوس للجميع ويزيد على من يتقربون لله فلا تلقى بالاً له وصدقي وعد الله لعباده ولا تصدقي أكذب الخلق عليه لعنة اللهكثيرا ما اثق في اشخاص واعتمد عليهم فيخذلوني فأشعر أن الدنيا بعدهم ظلام ثم الوم نفسي لأني لم أوكل أمري لله تعالى، وأنه عاقبني بخذلان الناس لي.. ومع ذلك أعود لما أنا عليه، أريد أن ألغي الاعتماد على الناس من حياتي، وأن لا أضع ثقتي في أحد، لأني اذا وضعت ثقتي في أحد تكون ثقة عمياء.. وأشعر أن ثقتي الزائدة في الناس هي سبب فشلي في الحياة، وعدم توفيق الله لي.. كلنا نثق بأناس ويخذلوننا ثم نثق بغيرهم وهكذا ونتعلم من دروس الحياة إلى الممات جزاك الله خير والدنا الكريم ..[/SIZE] |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض الشجري