انا لو كنت خاطبها فقط كنت شجعتك انك لا تكمل و لا توصل للملكه و لكن انت ملكن و انت غير معجب بها و مش قابلها يعني انت اخطات في حقها من الاول و ملكت عليها و انت قلت جميلة و مثقفة و خلوقة و تحبني نصحناك بالاول تتقرب من الله و تدعي الله انك تحبها كما تحبك و انا عن تجربة نصحتك و رايت غيري استجاب الله له في امور كتلك و لكن عندما التمست شخصيا انك غير مقتنع و انك تريد ان تتزوجها لكي لا تطلقها و في نفس الوقت تريد ان تتزوج ع.... يعني تجعل منها وسيلة للوصول اللى الع.....
فنصحتك بان تطلقها و تسرحها قبل وقوع الفاس في الراس و اخبرتك انه من الافضل الطلاق الان و تركها لغيرك يحبها و لا يخونها و لكنك قابلت النصيحة بالرفض و ذلك بسبب انانيتك المفرطة و حبك لنفسك و لع.... و عدم المبالاة بمشاعر تلك المسكينة المخدوعة بك
و الان رجعت لنصيحتنا و هي طلاقها الان قبل الزواج الرسمي و تركها لمن يستحقها و تزوج انت بع....
لماذا انت مرتبك و غير مستقر على راي
هاجتنا لاننا قلنا لك كلقها واتركها لغيرك اردت الاثنتين و لكن في الحقيقة انت لم تفكر انذاك في زوجتك اما الان اضن انك بديت تستفيق
انت تفكر في طلاقها اذن