السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك والدي رجل الرجال
أتمنى أن تكون بخير
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عدت الآن
بعد أن أخذت إجازة لنفسي أسبوعين
أعيش حياة مستقرة نوعاً ما حالياً
لم أعد أفكر بالخيانة أبداً
لم أعد أنظر إلى الرجال الآخرين نفس النظرة السابقة
عرفت أين كانت مشكلتي الحقيقية مع زوجي
والتي دفعتني للعديد من الاشياء
هي أنني كنت بتفكيري السابق أمنع نفسي من الاستمتاع الحقيقي معه
وأحجب نفسي عنه
لم أصل يوماً للذروة "واعذرني على جرئتي في الكلام، ولكني أجد أنه لا بد منه"
أو لم أكن أعرفها أصلاً
والآن أشعر أنني أعيش حياة مختلفة
لم أعد أجد أن هناك شيء ينقص زوجي
حتى عندما أبتعد عنه
أشتاقه وأفكر في لقاءه
لم يعد ذلك التفكير بأنه "راميني، ومرتاح مني" يغلب علي
لم أعد أفكر نهائياً نهائياً أنه يستحق الخيانة
بل نادمة جداً على خيانته سابقاً
ونفسي يسامحني
مع أنه لا يعلم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من كثر الفرحة التي أنا فيها لا أستطيع الكتابة
أو لا أعلم عن ماذا أكتب
اما بالنسبة لأمي
ما زلت لا أطيق كلامها الإباحي ولا أحتمله
ولا تلميحاتها
فلا أعلم كيف أتجاوزها حقاً
أو ماذا أفعل عندما أسمع هذا الكلام الذي تقوله هي مع صديقاتها أو أخواتها
دائماً أتظاهر بعدم السماع
ولا أدري ماذا أفعل الآن
هل أنا أمشي في طريق صحيح؟؟؟
أم لا؟؟
أشكرك على كل شيء والدي
وجزاك الله كل الخيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر